أخر الأخبـــــار
صدور رواية «أنا مستعصية» لعائشة عجينة
عن دار الجمل صدر العمل الروائي الاول، للكاتبة اللبنانية عائشة عجينة، حمل عنوان «أنا حالة مستعصية»، يقع في 78 صفحة من القطع المتوسط.
ونقرأ على الغلاف الأخير للكتاب ومن أجواء هذا العمل: «سئمتني أرى نفسي هنا وهناك، مشاهد سريعة تمر أمامي، لا أحرك ساكنا، تكلم الجميع، نطقوا قيئا. كل شيء ملوث..جدران هذه أم جحيم!! الرؤية غير واضحة».
الشاعر والناقد اللبناني عبده وازن في كتابته عن هذه الرواية يقول: «قد يكون نص «أنا حالة مستعصية»، للكاتبة عائشة عجينة واحداً من أغرب النصوص التي يقع عليها قارئ الادب أو الرواية إذا افترضنا ان النص هو رواية كما أشار الناشر «دار الجمل»، على الغلاف. لكنّ غرابة هذا الكتاب لا تتمثل في كونه فقط نصاً مفتوحاً، كما باتت توصف به النصوص الهجينة والحائرة والفاقدة شروط النوع، بل في طبيعته السردية ولغته الشديدة التوتر ومقاربته لموضوعات غالباً ما تُحسب خارج الادب أو على هامشه، عطفاً على رؤيته العبثية والساخرة الى العالم والحياة وأخواتهما. والغرابة هنا إنما تعني فرادة هذا النص، لغةً ومواقف لئلا اقول محتوى أو مضموناً».
المصدر
ونقرأ على الغلاف الأخير للكتاب ومن أجواء هذا العمل: «سئمتني أرى نفسي هنا وهناك، مشاهد سريعة تمر أمامي، لا أحرك ساكنا، تكلم الجميع، نطقوا قيئا. كل شيء ملوث..جدران هذه أم جحيم!! الرؤية غير واضحة».
الشاعر والناقد اللبناني عبده وازن في كتابته عن هذه الرواية يقول: «قد يكون نص «أنا حالة مستعصية»، للكاتبة عائشة عجينة واحداً من أغرب النصوص التي يقع عليها قارئ الادب أو الرواية إذا افترضنا ان النص هو رواية كما أشار الناشر «دار الجمل»، على الغلاف. لكنّ غرابة هذا الكتاب لا تتمثل في كونه فقط نصاً مفتوحاً، كما باتت توصف به النصوص الهجينة والحائرة والفاقدة شروط النوع، بل في طبيعته السردية ولغته الشديدة التوتر ومقاربته لموضوعات غالباً ما تُحسب خارج الادب أو على هامشه، عطفاً على رؤيته العبثية والساخرة الى العالم والحياة وأخواتهما. والغرابة هنا إنما تعني فرادة هذا النص، لغةً ومواقف لئلا اقول محتوى أو مضموناً».
المصدر
التعليقات