مشــــ كل ــــا
بيلساني قوي



- إنضم
- Sep 22, 2009
- المشاركات
- 1,867
- مستوى التفاعل
- 15


كان صديقي و كانت حبه الابدي
بل كان حبهما حكايت البلدي
واستغرب الناس كيف القصة انقلبت
الى خصام الى هجر الى نكدي
اما انا الشاهد المذبوح بينهما
سيفان من نار يختصمان في كبدي
.
.
.
و التقاني مريضا تائه القدمي
محطم القلب ادما اصبعي الندمي
كن يا صديقي طبيبي واحتمل المي
هل قابلتك هل حدثتها عني هل حزنها كان اقسى
ام انا حزني
و ذلك العطر هل لا زال يغمرها ام غيرته
نعم
زعلانتن مني
خسرتها يال طيشي لا بديل لها
بكى صديقي
.
.
.
هي التقتني و قد شحبت ملامحها
و كما يذوب الشمع في الناري
كان اسمه لو مر يجرحها مسكت يدي
وبكت وبكت كاعصار
هو اللذي دمر احلامي هو اللذي امطرني هما
لكنني اوصيك خيا به كأنني صرت له اما
بالله هل لا زال مضطربا اخشى عليه نوبت اليأسي
احساسه العالي سيجرحه خوفي عليه لا على نفسي
بلغه ان الريح قد خطفت بنتا على الميناء يعشقها
وليلتجئ لشواطئ اخرى فسفينتي بيديه اغرقها
.
.
.
وكلمتني و كلمني لصبح غدي ما فارق الهاتف السهران
كف يدي
كونا لبعض او انفصلا الى الابدي
سيفان من نارن تختصمان في كبدي و فيكما الان
شوق الام للولد
بل كان حبهما حكايت البلدي
واستغرب الناس كيف القصة انقلبت
الى خصام الى هجر الى نكدي
اما انا الشاهد المذبوح بينهما
سيفان من نار يختصمان في كبدي
.
.
.
و التقاني مريضا تائه القدمي
محطم القلب ادما اصبعي الندمي
كن يا صديقي طبيبي واحتمل المي
هل قابلتك هل حدثتها عني هل حزنها كان اقسى
ام انا حزني
و ذلك العطر هل لا زال يغمرها ام غيرته
نعم
زعلانتن مني
خسرتها يال طيشي لا بديل لها
بكى صديقي
.
.
.
هي التقتني و قد شحبت ملامحها
و كما يذوب الشمع في الناري
كان اسمه لو مر يجرحها مسكت يدي
وبكت وبكت كاعصار
هو اللذي دمر احلامي هو اللذي امطرني هما
لكنني اوصيك خيا به كأنني صرت له اما
بالله هل لا زال مضطربا اخشى عليه نوبت اليأسي
احساسه العالي سيجرحه خوفي عليه لا على نفسي
بلغه ان الريح قد خطفت بنتا على الميناء يعشقها
وليلتجئ لشواطئ اخرى فسفينتي بيديه اغرقها
.
.
.
وكلمتني و كلمني لصبح غدي ما فارق الهاتف السهران
كف يدي
كونا لبعض او انفصلا الى الابدي
سيفان من نارن تختصمان في كبدي و فيكما الان
شوق الام للولد