المارد
بيلساني عميد






- إنضم
- Dec 3, 2008
- المشاركات
- 3,270
- مستوى التفاعل
- 34
- المطرح
- سوريا

السلام عليكم
كثرة الزنا وشرب الخمر:
قال عليه الصلاة و السلام : ( إن من أشراط الساعة أن يرفع العِلْمُ، و يكثر الجهل ، و يكثر الزنا ، و يكثر شرب الخمر ) رواه البخاري و مسلم
و كثرة الجهل: أي الجهل في الدين.
انتشار التعامل بالربا:
قال عليه الصلاة و السلام : ( ليأتينّ على الناس زمان لا يبقى منهم أحد إلا أكل الربا ، فمن لم يأكله أصابه من غباره ) رواه أبو داوود و ابن ماجه
و قد انتشر التعامل بالربا في زمانا عن طريق البنوك و غيرها و إن كان ظهور بنوكاً إسلاميّة لا تتعامل بالربا، نسأل الله أن يكثر من هذه البنوك الإسلامية.
التحية بالتلاعن ، و تشبه الرجال بالنساء ، و النساء بالرجال:
يأمر الإسلام بالتحية الحسنة ، و الردّ الأحسن ، و هكذا كان المسلمون ، حتى ظهر في زماننا من يحيّي غيره باللعن ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تزال الأمة على شريعة حسنة ما لم تظهر فيهم ثلاث : ما لم يقبض منهم العلم ، و يكثر فيهم ولد الخُبث ، و يظهر فيهم السّقّارون ) قالوا : و ما السّقّارون ؟
قال : ( نشءٌ يكونون في آخر الزمان تكون تحيّتهم بينهم إذا تلاقوا التّلاعن )
و ما كان أحد يتصور أن الرجل سيتشبه بالمرأة ، و العكس ، حتى فاجأنا الزمان بهذه المصيبة ، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخبرنا عن هذا و كشف الله له ما سيقع ، فقال رسول اله صلى الله عليه وسلم : ( من علامات اقتراب الساعة تشبُّهُ الرجال بالنساء ، و النساء بالرجال ) رواه أبو نعيم في الحلية و غيره
الحفاة العُراة رعاة الغنم و تطاولهم في البناء:
إن الحافي الذي لا يملك حذاء، العاري الذي لا يجد ثوباً يستر كل جسمه، العالة في طعامه على غيره، الذي لا يجيد من العمل غير رعي الغنم ، إن الذي يتصف بكلّ هذا لا يتصور أحد من الناس من قبل، أنه سيتمكن من بناء أي بيت ، فضلاً على أن يجعل ذلك البيت من البيوت الطويلة ، و يطاول غيره في البناء ، و فضلاً عن أن يكون ذلك ظاهرة لا تحدث لشخص واحد، بل تحدث لجماعات كثيرة من رعاة الغنم الحفاة، العراة ، العالة . فهذا أمر ما كان يخطر ببال أحد . لكن الأمر وقع ، فبعد أن فتح الله على المسلمين وغيرهم من ثروات الأرض، وخاصة البترول ، رأينا رعاة الغنم الحفاة ، العراة ، العالة ، يتطاولون في البنيان، كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيّن أن هذه من علامات الساعة فقال: ( إذا رأيت الحُفاة العراة العالة رعاء الشّاء يتطاولون في البنيان فانتظر الساعة ) رواه البخاري ومسلم.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أعلام الساعة و أشراطها أن يعمر خراب الدنيا ويخّب عمرانها ) رواه الطبراني .
ظهور الكاسيات العاريات المائلات المميلات ، رؤوسهن كأسنمة الجمال :
كان هناك بعض الصعوبة في فهم حالة النساء اللائي وصفهن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنهنّ سيخرُجن في آخر هذه الأمة، وأنهنّ كاسيات عاريات. وقد يحتار الإنسان ، كيف تكون المرأة كاسية ، و عارية في آنٍ واحد حتى رأينا ذلك في زمننا، فللمرأة كساء ، ولكنه ضيق أو شفاف يصف الجسم ، ويظهره ( أولها الملابس الكثيرة ، و لكنها تفصّلها قصيرة) أو تكون لابسة كاسية في بعض الأماكن، متعرية في أماكن أخرى . و هن أيضاً مائلات مميلات ، وقد اكتمل الميل عن طريق المستقيم، والتمايل بالأجساد ، حتى وضعوا لهن في أحذيتهن كعوباً عالية ، لاستكمال الميل في الأجسام ، و هنّ بهذا الميل مميلات لكثير من الشباب مضلات لهم بفتنتهن المعروضة...
و رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة : أي كأسنمة الجمال المائلة . وهذا ما نشاهده في زماننا ، مصدقاً لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كشف الله له هذا الغيب ، قبل ألف و أربعمائة عام ، فقال عليه و على آله الصلاة والسلام : ( صِنفان من أمتي من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس الذين يعتدون ظلماً على الناس فيضربونهم بالسياط و نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلون الجنة ، و لا يجدون ريحها ) رواه أحمد ومسلم.يتبع ان شاء الله
كثرة الزنا وشرب الخمر:
قال عليه الصلاة و السلام : ( إن من أشراط الساعة أن يرفع العِلْمُ، و يكثر الجهل ، و يكثر الزنا ، و يكثر شرب الخمر ) رواه البخاري و مسلم
و كثرة الجهل: أي الجهل في الدين.
انتشار التعامل بالربا:
قال عليه الصلاة و السلام : ( ليأتينّ على الناس زمان لا يبقى منهم أحد إلا أكل الربا ، فمن لم يأكله أصابه من غباره ) رواه أبو داوود و ابن ماجه
و قد انتشر التعامل بالربا في زمانا عن طريق البنوك و غيرها و إن كان ظهور بنوكاً إسلاميّة لا تتعامل بالربا، نسأل الله أن يكثر من هذه البنوك الإسلامية.
التحية بالتلاعن ، و تشبه الرجال بالنساء ، و النساء بالرجال:
يأمر الإسلام بالتحية الحسنة ، و الردّ الأحسن ، و هكذا كان المسلمون ، حتى ظهر في زماننا من يحيّي غيره باللعن ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تزال الأمة على شريعة حسنة ما لم تظهر فيهم ثلاث : ما لم يقبض منهم العلم ، و يكثر فيهم ولد الخُبث ، و يظهر فيهم السّقّارون ) قالوا : و ما السّقّارون ؟
قال : ( نشءٌ يكونون في آخر الزمان تكون تحيّتهم بينهم إذا تلاقوا التّلاعن )
و ما كان أحد يتصور أن الرجل سيتشبه بالمرأة ، و العكس ، حتى فاجأنا الزمان بهذه المصيبة ، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخبرنا عن هذا و كشف الله له ما سيقع ، فقال رسول اله صلى الله عليه وسلم : ( من علامات اقتراب الساعة تشبُّهُ الرجال بالنساء ، و النساء بالرجال ) رواه أبو نعيم في الحلية و غيره
الحفاة العُراة رعاة الغنم و تطاولهم في البناء:
إن الحافي الذي لا يملك حذاء، العاري الذي لا يجد ثوباً يستر كل جسمه، العالة في طعامه على غيره، الذي لا يجيد من العمل غير رعي الغنم ، إن الذي يتصف بكلّ هذا لا يتصور أحد من الناس من قبل، أنه سيتمكن من بناء أي بيت ، فضلاً على أن يجعل ذلك البيت من البيوت الطويلة ، و يطاول غيره في البناء ، و فضلاً عن أن يكون ذلك ظاهرة لا تحدث لشخص واحد، بل تحدث لجماعات كثيرة من رعاة الغنم الحفاة، العراة ، العالة . فهذا أمر ما كان يخطر ببال أحد . لكن الأمر وقع ، فبعد أن فتح الله على المسلمين وغيرهم من ثروات الأرض، وخاصة البترول ، رأينا رعاة الغنم الحفاة ، العراة ، العالة ، يتطاولون في البنيان، كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيّن أن هذه من علامات الساعة فقال: ( إذا رأيت الحُفاة العراة العالة رعاء الشّاء يتطاولون في البنيان فانتظر الساعة ) رواه البخاري ومسلم.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أعلام الساعة و أشراطها أن يعمر خراب الدنيا ويخّب عمرانها ) رواه الطبراني .
ظهور الكاسيات العاريات المائلات المميلات ، رؤوسهن كأسنمة الجمال :
كان هناك بعض الصعوبة في فهم حالة النساء اللائي وصفهن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنهنّ سيخرُجن في آخر هذه الأمة، وأنهنّ كاسيات عاريات. وقد يحتار الإنسان ، كيف تكون المرأة كاسية ، و عارية في آنٍ واحد حتى رأينا ذلك في زمننا، فللمرأة كساء ، ولكنه ضيق أو شفاف يصف الجسم ، ويظهره ( أولها الملابس الكثيرة ، و لكنها تفصّلها قصيرة) أو تكون لابسة كاسية في بعض الأماكن، متعرية في أماكن أخرى . و هن أيضاً مائلات مميلات ، وقد اكتمل الميل عن طريق المستقيم، والتمايل بالأجساد ، حتى وضعوا لهن في أحذيتهن كعوباً عالية ، لاستكمال الميل في الأجسام ، و هنّ بهذا الميل مميلات لكثير من الشباب مضلات لهم بفتنتهن المعروضة...
و رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة : أي كأسنمة الجمال المائلة . وهذا ما نشاهده في زماننا ، مصدقاً لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كشف الله له هذا الغيب ، قبل ألف و أربعمائة عام ، فقال عليه و على آله الصلاة والسلام : ( صِنفان من أمتي من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس الذين يعتدون ظلماً على الناس فيضربونهم بالسياط و نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلون الجنة ، و لا يجدون ريحها ) رواه أحمد ومسلم.يتبع ان شاء الله