DE$!GNER
بيلساني محترف





- إنضم
- Apr 4, 2011
- المشاركات
- 2,637
- مستوى التفاعل
- 44
- المطرح
- بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم


طلب القاضي الشرعي الأول بدمشق عادل بندق من الإخوة المواطنين التماس هلال شهر رمضان المبارك عند غروب يوم السبت الواقع في الثلاثين من شهر تموز الجاري الموافق 29 من شهر شعبان 1432 هجري.
ودعا المواطنين لمراجعة أقرب محكمة شرعية حين رؤية هلال شهر رمضان المبارك لأداء الشهادة مؤكداً أن المحاكم الشرعية في دمشق والمحافظات ستفتح أبوابها حتى ساعة متأخرة من الليل لتلقي ما يرد اليها في هذا الشأن وإعلامها هاتفياً على الأرقام التالية:
2233968 - 2214108-2219223 - 2219175-2225750 ليصار الى تعميم الإثبات من قبل المحكمة الشرعية بدمشق دون غيرها.
وأوضح القاضي الشرعي أن قضاة الشرع في المحافظات سيتواجدون في مراكز عملهم في الموعد المذكور للاتصال بالقاضي الشرعي الأول عند تلقي الشهادة بالإثبات.
هذا ودعت غرفة تجارة دمشق التجار وخاصة تجار المواد الغذائية الى توفير المواد الغذائية التي يحتاجها المواطنون خلال شهر رمضان المبارك وعدم رفع أسعارها.
وأهابت الغرفة في بيان أصدرته بمناسبة قرب شهر رمضان بالتجار العمل ما أمكن على بيع المواد والسلع بالأسعار المعتادة للمساهمة في تخفيف أعباء المعيشة على الإخوة المواطنين معتبرة أن الخير في هذه الحالة سيعم على الجميع وسيشعر كل مواطن أنه فعلاً يعيش حالة من التلاحم الوطني والتراحم الأخوي لأبناء شعب واحد لافرق فيه بين شرائحه وأفراده إلا بمقدار مايقدمه للوطن من خير وفائدة.
ودعا المواطنين لمراجعة أقرب محكمة شرعية حين رؤية هلال شهر رمضان المبارك لأداء الشهادة مؤكداً أن المحاكم الشرعية في دمشق والمحافظات ستفتح أبوابها حتى ساعة متأخرة من الليل لتلقي ما يرد اليها في هذا الشأن وإعلامها هاتفياً على الأرقام التالية:
2233968 - 2214108-2219223 - 2219175-2225750 ليصار الى تعميم الإثبات من قبل المحكمة الشرعية بدمشق دون غيرها.
وأوضح القاضي الشرعي أن قضاة الشرع في المحافظات سيتواجدون في مراكز عملهم في الموعد المذكور للاتصال بالقاضي الشرعي الأول عند تلقي الشهادة بالإثبات.
هذا ودعت غرفة تجارة دمشق التجار وخاصة تجار المواد الغذائية الى توفير المواد الغذائية التي يحتاجها المواطنون خلال شهر رمضان المبارك وعدم رفع أسعارها.
وأهابت الغرفة في بيان أصدرته بمناسبة قرب شهر رمضان بالتجار العمل ما أمكن على بيع المواد والسلع بالأسعار المعتادة للمساهمة في تخفيف أعباء المعيشة على الإخوة المواطنين معتبرة أن الخير في هذه الحالة سيعم على الجميع وسيشعر كل مواطن أنه فعلاً يعيش حالة من التلاحم الوطني والتراحم الأخوي لأبناء شعب واحد لافرق فيه بين شرائحه وأفراده إلا بمقدار مايقدمه للوطن من خير وفائدة.