{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
بحث العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز مع الموفد الدولي الى سوريا الاخضر الابراهيمي في مدينة جدة عصر الجمعة السبل الكفيلة بانهاء العنف في سوريا، بحسب مصدر رسمي.
وذكرت وكالة الانباء السعودية ان اللقاء شمل "الاوضاع الراهنة في سوريا والسبل الكفيلة بإنهاء جميع أعمال العنف ووقف نزيف الدم وترويع الآمنين وانتهاكات حقوق الانسان" في هذا البلد.وحضر الاجتماع الامير مقرن بن عبد العزيز المستشار والمبعوث الخاص للملك والامير عبد العزيز بن عبد الله نائب وزير الخارجية.وكان نائب وزير الخارجية السعودي استعرض مع الابراهيمي مساء الخميس تطورات ومستجدات الأزمة السورية، وجهود المبعوث المشترك واتصالاته الدولية والاقليمية.وقد وصل الابراهيمي الى جدة مساء امس الاربعاء "محطته الاولى في جولته الثانية على المنطقة"، كما اعلنت الامم المتحدة .وقال المتحدث باسم المبعوث الدولي احمد فوزي ان الابراهيمي سيجري في المملكة "لقاءات موسعة تتناول الازمة في سوريا".وكان الابراهيمي قام باول زيارة له الى الشرق الاوسط في منتصف ايلول/سبتمبر وتخللتها خصوصا زيارة الى دمشق التقى خلالها لقاء مع الرئيس بشار الاسد الذي يواجه منذ منتصف آذار/مارس 2011 انتفاضة شعبية سلمية تحولت الى نزاع مسلح.
وذكرت وكالة الانباء السعودية ان اللقاء شمل "الاوضاع الراهنة في سوريا والسبل الكفيلة بإنهاء جميع أعمال العنف ووقف نزيف الدم وترويع الآمنين وانتهاكات حقوق الانسان" في هذا البلد.وحضر الاجتماع الامير مقرن بن عبد العزيز المستشار والمبعوث الخاص للملك والامير عبد العزيز بن عبد الله نائب وزير الخارجية.وكان نائب وزير الخارجية السعودي استعرض مع الابراهيمي مساء الخميس تطورات ومستجدات الأزمة السورية، وجهود المبعوث المشترك واتصالاته الدولية والاقليمية.وقد وصل الابراهيمي الى جدة مساء امس الاربعاء "محطته الاولى في جولته الثانية على المنطقة"، كما اعلنت الامم المتحدة .وقال المتحدث باسم المبعوث الدولي احمد فوزي ان الابراهيمي سيجري في المملكة "لقاءات موسعة تتناول الازمة في سوريا".وكان الابراهيمي قام باول زيارة له الى الشرق الاوسط في منتصف ايلول/سبتمبر وتخللتها خصوصا زيارة الى دمشق التقى خلالها لقاء مع الرئيس بشار الاسد الذي يواجه منذ منتصف آذار/مارس 2011 انتفاضة شعبية سلمية تحولت الى نزاع مسلح.