المستشـــار
أدميرال


- إنضم
- Aug 21, 2008
- المشاركات
- 10,962
- مستوى التفاعل
- 82
- المطرح
- Riyadh

حقيقةً ترددت كثيراَ قبل أن أكتب هذا الموضوع ولكن الذي دفعني لكتابته هو حرقة قلبي وشعوري بالأسف من بعض الناس الذين لا يعرفون معنى (( العِشرَة )) ! ...
يمر الناس بحياة الناس هذا أمر طبيعي ولكن عندما تختار أن تكون صديقا لأحدهم وتفشي له بعض الأسرار وهو كذلك وتعتبره صديقاً لا يخذلك ولا يطعنك وفجأة تجده قد اختفى من حياتك تريد الإطمئنان عليه فلا تجد له سبيلاً فتتمنى له الخير على أمل اللقاء وفجأة وبعد فترة قصيرة من الزمن أو طويلة أحيانا تجده يحدث فلاناً وفلاناً ولا يحدثك أنت ؟؟!! ..
تشعر بالاستغراب تحاول حسن الظن به .. تحاول أن تصل له .. تحاول أن تقول : (( مو معقول لعمى هاد صاحبنا أو هي رفيقتنا )) .. تأتي فجأة لتسأل عنه فتجده يستخدم عبارات الكذب والخداع فيقول: (( كنت مشغولا !! .. ويكون قد حدَّث غيرك من أصدقاءكما المشتركين وتعرف أنه كان موجوداً )) تقول: (( أنا مرحلة وبتعدي .. وعندها أشعر بأن وقتي وساعاتي التي قضيتها معه عبارة عن تضيعٍ للوقت لا يستاهل ربعه )) .. تقول: (( أنا لم أعد أكلم شبابا .. أقول في نفسي لم لا والله هذا هو الصحيح بحسب عقيدتي الشخصية وفجأة ! أجدها تكلم زيداً وعمراً ؟! يا ترى هؤلاء إناث متنكرين مثلا!! )) .. نوعية أخرى (( لا يجيب ولا يرد وهذه نوعية حقيرة (مافي داعي أحكي عنو) ، وهي منتشرة للأسف )) .. والنوع الألعن والأسوأ (( هو الذي يتحدث عنك بالعاطل مع العلم أنكما لم تتفرقا لسبب خلاف أو شئ ، إنما لسبب لا يعلمه إلا هو وحتى لو بسبب خلاف لا يجوز أن يطعن الناس بعضهم بعد العشرة وهذا النوع هو تسري عليه كلمة - مافيه خير- )).
أخر شي بحب قول يلي بيجي لعنا يا أهلا وسهلا ومرحبا وهو منورنا وبقلبنا ويلي بيرحل مع السلامة والقلب داعيلو والحسرة حتكون عالوقت يلي ضاع معو !! ويلي بدو يرحل بسبب مقنع أو لظروف معينة فهذا لا بأس عليه وهو إنسان جيد وله كل التحيه فالمهم ألا تهون العشرة وأن ندعي له بظهر الغيب ونذكره بالخير.
يمر الناس بحياة الناس هذا أمر طبيعي ولكن عندما تختار أن تكون صديقا لأحدهم وتفشي له بعض الأسرار وهو كذلك وتعتبره صديقاً لا يخذلك ولا يطعنك وفجأة تجده قد اختفى من حياتك تريد الإطمئنان عليه فلا تجد له سبيلاً فتتمنى له الخير على أمل اللقاء وفجأة وبعد فترة قصيرة من الزمن أو طويلة أحيانا تجده يحدث فلاناً وفلاناً ولا يحدثك أنت ؟؟!! ..
تشعر بالاستغراب تحاول حسن الظن به .. تحاول أن تصل له .. تحاول أن تقول : (( مو معقول لعمى هاد صاحبنا أو هي رفيقتنا )) .. تأتي فجأة لتسأل عنه فتجده يستخدم عبارات الكذب والخداع فيقول: (( كنت مشغولا !! .. ويكون قد حدَّث غيرك من أصدقاءكما المشتركين وتعرف أنه كان موجوداً )) تقول: (( أنا مرحلة وبتعدي .. وعندها أشعر بأن وقتي وساعاتي التي قضيتها معه عبارة عن تضيعٍ للوقت لا يستاهل ربعه )) .. تقول: (( أنا لم أعد أكلم شبابا .. أقول في نفسي لم لا والله هذا هو الصحيح بحسب عقيدتي الشخصية وفجأة ! أجدها تكلم زيداً وعمراً ؟! يا ترى هؤلاء إناث متنكرين مثلا!! )) .. نوعية أخرى (( لا يجيب ولا يرد وهذه نوعية حقيرة (مافي داعي أحكي عنو) ، وهي منتشرة للأسف )) .. والنوع الألعن والأسوأ (( هو الذي يتحدث عنك بالعاطل مع العلم أنكما لم تتفرقا لسبب خلاف أو شئ ، إنما لسبب لا يعلمه إلا هو وحتى لو بسبب خلاف لا يجوز أن يطعن الناس بعضهم بعد العشرة وهذا النوع هو تسري عليه كلمة - مافيه خير- )).
أخر شي بحب قول يلي بيجي لعنا يا أهلا وسهلا ومرحبا وهو منورنا وبقلبنا ويلي بيرحل مع السلامة والقلب داعيلو والحسرة حتكون عالوقت يلي ضاع معو !! ويلي بدو يرحل بسبب مقنع أو لظروف معينة فهذا لا بأس عليه وهو إنسان جيد وله كل التحيه فالمهم ألا تهون العشرة وأن ندعي له بظهر الغيب ونذكره بالخير.