عمر رزوق
بيلساني مجند


- إنضم
- Nov 12, 2008
- المشاركات
- 1,395
- مستوى التفاعل
- 45


القطوف من معاني الحروف - 2
16- حيث - للمكان
17 - بلى - لإيجاب النفي , وتقع جوابا للسؤال المحجوب . أما خرج محمد ؟ فيقال بلى , وبلى لا تقع جوابا للواجب .
18 - نعم - للتصديق , وتقع جوابا للسؤال الموجود . أخرج محمد ؟ فيقال :نعم . ولا تقع جوابا للنفي .
19 - إذن - جواب وجزاء . كالقول : سأقصدك غدا فيقال : إذن أكرمك .
20 - كان - للدلالة عن حدوث الأفعال المنقضية . خرج محمد . فتقول : قد كان ذلك
21- أمسى - لها وجهان : بمعنى استيقظ ونام في الاكتفاء باسم واحد, فتقول أمسى محمد . أي صار في وقت المساء .
والثاني تطلب فيه الخبر , كقولك أمسى محمد عالما , أي أتى عليه المساء وهو عالم
22 - أصبح مثل أمسى .
23 - أضحى كذلك مثل أمسى .
24 - ظل - فِعْلُ الفاعل نهارا .
25 - بات - فعله ليلا .
26 - ما انفك وما فتئ وما برح - الإقبال على الشيء وملازمته وترك الانفصال منه
29 - إلا - لها وجوه :
تكون تحقيقا بعد النفي , ونفيا بعد التحقيق . سار الناس إلا محمدا . فقد نفيت مسير محمد مع الناس .
وتقول : ما سار إخوتك إلا محمد . فقد أثْبَتَّ المسير لمحمد من بين الإخوة .
وتكون نفيا للنكرات العامة , كقوله تعالى ( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا ) أي : لو كان فيهما آلهة غيره .
17 - بلى - لإيجاب النفي , وتقع جوابا للسؤال المحجوب . أما خرج محمد ؟ فيقال بلى , وبلى لا تقع جوابا للواجب .
18 - نعم - للتصديق , وتقع جوابا للسؤال الموجود . أخرج محمد ؟ فيقال :نعم . ولا تقع جوابا للنفي .
19 - إذن - جواب وجزاء . كالقول : سأقصدك غدا فيقال : إذن أكرمك .
20 - كان - للدلالة عن حدوث الأفعال المنقضية . خرج محمد . فتقول : قد كان ذلك
21- أمسى - لها وجهان : بمعنى استيقظ ونام في الاكتفاء باسم واحد, فتقول أمسى محمد . أي صار في وقت المساء .
والثاني تطلب فيه الخبر , كقولك أمسى محمد عالما , أي أتى عليه المساء وهو عالم
22 - أصبح مثل أمسى .
23 - أضحى كذلك مثل أمسى .
24 - ظل - فِعْلُ الفاعل نهارا .
25 - بات - فعله ليلا .
26 - ما انفك وما فتئ وما برح - الإقبال على الشيء وملازمته وترك الانفصال منه
29 - إلا - لها وجوه :
تكون تحقيقا بعد النفي , ونفيا بعد التحقيق . سار الناس إلا محمدا . فقد نفيت مسير محمد مع الناس .
وتقول : ما سار إخوتك إلا محمد . فقد أثْبَتَّ المسير لمحمد من بين الإخوة .
وتكون نفيا للنكرات العامة , كقوله تعالى ( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا ) أي : لو كان فيهما آلهة غيره .