إلهام
بيلساني لواء


- إنضم
- Jul 20, 2010
- المشاركات
- 4,850
- مستوى التفاعل
- 97
- المطرح
- على مد البصر اتواجد
خطر لم يعد محدقا بمجتمعنا وشبابنا وحتى أطفالنا.. فقط!! بل أصبح خطراً محققا تربص حتى تمكن من نسبة كبيرة وخاصة من فئة الشباب.. الكبتاجون الذي دمر من الشباب الكثير.. والذي دمر من الأسر الكثير الكثير.. والذي تسبب في وصول متعاطيه لمرحلة صعبة تسبب في خراب البيوت وعذاب افرادها..
فالكبتاجون ذلك المخدر الذي ينشر مروجوه اسماء لطيفة له ويوهمون بمزايا كبيرة له هدفهم في ذلك اولا الكسب المادي بأي طريقة وثانياً تدمير الشباب وجعلهم منقادين لهذا المخدر ومروجيه وثالثا افساد المجتمع ونشر الرذيلة ومن تأثيره انه يفقد المتعاطي الدقة في القدرة على التقويم واصدار الأحكام وضعف الاستجابة الحسية، وتناول جرعات زائدة من هذه العقاقير يولد العنف والتهيج والروح العدوانية، وبعد زوال تأثير العقار يصاب الشخص بالاكتئاب والصداع المستمر، مما يضطره إلى معاودة تعاطيه مرة ثانية والادمان عليه.
ويبث بعض مروجيه شائعات بين أوساط الطلبة تقول انه يساعد على الاستذكار بعدة طرق واساليب وقد وقع فريسة لهذه الطرق عدد كبير من الطلبة الذين خسروا تميزهم وصحتهم ومستقبلهم واصبحوا مدمني مخدرات لا هدف لهم في الحياة سوى الحصول على المخدر باي طريقة حتى لو كانت على حساب سمعتهم ومستقبلهم وصحتهم بل وشرفهم.
وحول هذا الموضوع يقول الاستاذ ناصر محمد الخالد: يظن العديد من الطلاب ان تناول هذه الحبوب يقود للابداع والتميز بأقل جهد وتعب حتى انتهى بهم الأمر الى الادمان عليها واصابتهم بالعديد من الأمراض والاضطرابات النفسية والوجدانية وربما الوفاة، ويقع الكثير من السذج في وحل الادمان والمخدرات من هذا المنطلق والاقتناع البسيط في مفهوم الطلاب حول هذه الحبوب، فكم طالب كان متفوقا على أقرانه يتعاطى المنشطات ليواصل السهر ويحقق نتائجه المبهرة ولينتهي به الامر الى ظلمات السجون والمصحات بسبب تصديقه لهذا الكلام وحبه للتجربة.
كما تحدث الطالب محمد الحربي قائلا: يعتقد متعاطوها من الطلاب انها قد تزيد من تركيزه وابداعه حيث ان هذا مفهوم خاطئ فهي تؤثر سلبيا على مستوى الطلبة وتزيد من فرص الفشل وقد تسببت في فشل العديد من الطلبة المتميزين الذين تعاطوها بحثا عن زيادة التميز ونحن نبين للقارئ الكريم بعض العلامات الدالة على متعاطي الكبتاجون وكذلك اسباب التعاطي.
1- الاكثار من شرب الشاي والتدخين، بصورة غير طبيعية.
2- الرغبة في التحدث الى الآخرين لفترات طويلة وشحوب الوجه والشفتين واحمرار العينين.
3- انبعاث رائحة كريهة من الفم وتبدو الشفاه متشققة أحيانا فيقوم بترطيبها باللسان.
4- زيادة التعرق بشكل كبير كثرة الحركة والكلام.
5- العنف مع الآخرين بدون سبب واتهام الآخرين بانهم يرتكبون السحر ضده وحك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي مع اتساع حدقة العين وزيادة ضربات القلب وقلة في الشهية وضعف الذاكرة.
6- ويسبب استعمال هذه المنشطات حالة من الهبوط والكسل والشعور بالتعب تعقب الشعور بالنشاط الذي حدث للمتعاطي واحيانا تصل نتيجة هذه المنشطات الى حالة من انفصام الشخصية او الى الجنون.
7- اضافة الى عدم الاستقرار والعدوانية والتوتر والأرق والخوف الشديد او الرعب والسلوك الانتحاري والهذاءات كما ان الغثيان والقى والاسهال وارتفاع ضغط الدم وآلام الصدر والموت كلها نتائج يحتمل وقوعها.
8- الارتعاش في اليدين.
9- تآكل الأسنان حتى لتبدو كأنها بناء خرب.
10- الانفعال الحاد في الحديث، القلق الواضح في الحركة.
11- تداخل المعلومات والمواعيد والتفاصيل.
12- النوم المفاجئ نتيجة بقاء الفرد مستيقظا لفترة طويلة وفي وضع غير صحي، ولعل المزاجية هي الحالة الأكثر وضوحا عند الافراد المدمنين اذ يلح في طلب الطعام دون أن يأكله، او يرغب في زيارة صديق ثم يغادره بعد دقيقة.
13- كما ينفر اكثرهم من الأصوات والأضواء بطريقة غريبة.
14- وفي الحالات الأكثر حرجا يفقد المدمن الاحساس بالعالم الخارجي ويتخيل احداثا وشخوصا ويتعامل معها وكأنها من الواقع الحقيقي.
وان من اسباب التعاطي هي:
1- ضعف الوازع الديني.
2- التدخين.
3- رفقاء السوء.
4- التفكك الاسري.
5- الفراغ.
6- وقلة الوعي باض
فالكبتاجون ذلك المخدر الذي ينشر مروجوه اسماء لطيفة له ويوهمون بمزايا كبيرة له هدفهم في ذلك اولا الكسب المادي بأي طريقة وثانياً تدمير الشباب وجعلهم منقادين لهذا المخدر ومروجيه وثالثا افساد المجتمع ونشر الرذيلة ومن تأثيره انه يفقد المتعاطي الدقة في القدرة على التقويم واصدار الأحكام وضعف الاستجابة الحسية، وتناول جرعات زائدة من هذه العقاقير يولد العنف والتهيج والروح العدوانية، وبعد زوال تأثير العقار يصاب الشخص بالاكتئاب والصداع المستمر، مما يضطره إلى معاودة تعاطيه مرة ثانية والادمان عليه.
ويبث بعض مروجيه شائعات بين أوساط الطلبة تقول انه يساعد على الاستذكار بعدة طرق واساليب وقد وقع فريسة لهذه الطرق عدد كبير من الطلبة الذين خسروا تميزهم وصحتهم ومستقبلهم واصبحوا مدمني مخدرات لا هدف لهم في الحياة سوى الحصول على المخدر باي طريقة حتى لو كانت على حساب سمعتهم ومستقبلهم وصحتهم بل وشرفهم.
وحول هذا الموضوع يقول الاستاذ ناصر محمد الخالد: يظن العديد من الطلاب ان تناول هذه الحبوب يقود للابداع والتميز بأقل جهد وتعب حتى انتهى بهم الأمر الى الادمان عليها واصابتهم بالعديد من الأمراض والاضطرابات النفسية والوجدانية وربما الوفاة، ويقع الكثير من السذج في وحل الادمان والمخدرات من هذا المنطلق والاقتناع البسيط في مفهوم الطلاب حول هذه الحبوب، فكم طالب كان متفوقا على أقرانه يتعاطى المنشطات ليواصل السهر ويحقق نتائجه المبهرة ولينتهي به الامر الى ظلمات السجون والمصحات بسبب تصديقه لهذا الكلام وحبه للتجربة.
كما تحدث الطالب محمد الحربي قائلا: يعتقد متعاطوها من الطلاب انها قد تزيد من تركيزه وابداعه حيث ان هذا مفهوم خاطئ فهي تؤثر سلبيا على مستوى الطلبة وتزيد من فرص الفشل وقد تسببت في فشل العديد من الطلبة المتميزين الذين تعاطوها بحثا عن زيادة التميز ونحن نبين للقارئ الكريم بعض العلامات الدالة على متعاطي الكبتاجون وكذلك اسباب التعاطي.
1- الاكثار من شرب الشاي والتدخين، بصورة غير طبيعية.
2- الرغبة في التحدث الى الآخرين لفترات طويلة وشحوب الوجه والشفتين واحمرار العينين.
3- انبعاث رائحة كريهة من الفم وتبدو الشفاه متشققة أحيانا فيقوم بترطيبها باللسان.
4- زيادة التعرق بشكل كبير كثرة الحركة والكلام.
5- العنف مع الآخرين بدون سبب واتهام الآخرين بانهم يرتكبون السحر ضده وحك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي مع اتساع حدقة العين وزيادة ضربات القلب وقلة في الشهية وضعف الذاكرة.
6- ويسبب استعمال هذه المنشطات حالة من الهبوط والكسل والشعور بالتعب تعقب الشعور بالنشاط الذي حدث للمتعاطي واحيانا تصل نتيجة هذه المنشطات الى حالة من انفصام الشخصية او الى الجنون.
7- اضافة الى عدم الاستقرار والعدوانية والتوتر والأرق والخوف الشديد او الرعب والسلوك الانتحاري والهذاءات كما ان الغثيان والقى والاسهال وارتفاع ضغط الدم وآلام الصدر والموت كلها نتائج يحتمل وقوعها.
8- الارتعاش في اليدين.
9- تآكل الأسنان حتى لتبدو كأنها بناء خرب.
10- الانفعال الحاد في الحديث، القلق الواضح في الحركة.
11- تداخل المعلومات والمواعيد والتفاصيل.
12- النوم المفاجئ نتيجة بقاء الفرد مستيقظا لفترة طويلة وفي وضع غير صحي، ولعل المزاجية هي الحالة الأكثر وضوحا عند الافراد المدمنين اذ يلح في طلب الطعام دون أن يأكله، او يرغب في زيارة صديق ثم يغادره بعد دقيقة.
13- كما ينفر اكثرهم من الأصوات والأضواء بطريقة غريبة.
14- وفي الحالات الأكثر حرجا يفقد المدمن الاحساس بالعالم الخارجي ويتخيل احداثا وشخوصا ويتعامل معها وكأنها من الواقع الحقيقي.
وان من اسباب التعاطي هي:
1- ضعف الوازع الديني.
2- التدخين.
3- رفقاء السوء.
4- التفكك الاسري.
5- الفراغ.
6- وقلة الوعي باض