{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
طرح الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، الأحد في كوريا الجنوبية مبادرة لحماية المحيطات من التلوث والصيد المفرط وارتفاع منسوب المياه الذي يهدد مئات ملايين الأشخاص.
ومن المفترض أن تعزز هذه المبادرة المسماة "أوشنز كومبامت" الجهود المبذولة داخل منظمة الأمم المتحدة بهدف الحفاظ على المحيطات المهددة بالخطر، بحسب ما شرح بان كي مون.وقال الأمين العام في خطاب ألقاه في مدينة يوسو في جنوب كوريا الجنوبية في مناسبة الذكرى الثلاثين لتوقيع اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار "محيطاتنا تشهد ارتفاعا في درجات الحرارة وتمددا. ونحن نواجه تغيرات حتمية ناجمة عن عمليات بالكاد نفهمها، كالتيارات الكبيرة التي تؤثر في علم الأرصاد الجوية. فتحمض المحيطات يدمر أسس الحياة البحرية وارتفاع منسوب المحيطات يهدد بإعادة رسم خارطة العالم على حساب مئات ملايين الأشخاص في العالم".ومن المتوقع إنشاء لجنة رفيعة المستوى لصياغة خطة عمل. وستتألف هذه اللجنة من مسؤولين سياسيين وعلماء وعلماء محيطات وممثلين عن القطاع الخاص والمجتمع المدني، بالاضافة إلى مسؤولين عن منظمات الأمم المتحدة المعنية.وبحلول العام 2025، يفترض أن تكون كل البلدان قد وضعت أهدافا للحد من العوامل الملوثة وأن يكون 10% على الأقل من المناطق الساحلية والبحرية خاضعا لتدابير وقائية.وتهدف المبادرة أيضا إلى تعزيز الجهود المتعلقة بمكافحة الصيد غير الشرعي وتجديد الثروة البحرية والقضاء على الأنواع الحيوانية والنباتية الطفيلية.
ومن المفترض أن تعزز هذه المبادرة المسماة "أوشنز كومبامت" الجهود المبذولة داخل منظمة الأمم المتحدة بهدف الحفاظ على المحيطات المهددة بالخطر، بحسب ما شرح بان كي مون.وقال الأمين العام في خطاب ألقاه في مدينة يوسو في جنوب كوريا الجنوبية في مناسبة الذكرى الثلاثين لتوقيع اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار "محيطاتنا تشهد ارتفاعا في درجات الحرارة وتمددا. ونحن نواجه تغيرات حتمية ناجمة عن عمليات بالكاد نفهمها، كالتيارات الكبيرة التي تؤثر في علم الأرصاد الجوية. فتحمض المحيطات يدمر أسس الحياة البحرية وارتفاع منسوب المحيطات يهدد بإعادة رسم خارطة العالم على حساب مئات ملايين الأشخاص في العالم".ومن المتوقع إنشاء لجنة رفيعة المستوى لصياغة خطة عمل. وستتألف هذه اللجنة من مسؤولين سياسيين وعلماء وعلماء محيطات وممثلين عن القطاع الخاص والمجتمع المدني، بالاضافة إلى مسؤولين عن منظمات الأمم المتحدة المعنية.وبحلول العام 2025، يفترض أن تكون كل البلدان قد وضعت أهدافا للحد من العوامل الملوثة وأن يكون 10% على الأقل من المناطق الساحلية والبحرية خاضعا لتدابير وقائية.وتهدف المبادرة أيضا إلى تعزيز الجهود المتعلقة بمكافحة الصيد غير الشرعي وتجديد الثروة البحرية والقضاء على الأنواع الحيوانية والنباتية الطفيلية.