عندما تلعب ساعة القدر بأغصان الحياة
و تهز جذوع الشجر
ليغدو القلب مسكنا لحبيب ضائع بين الحروف
تتفجر كل معاني الخيانة
و الوفاء في آن واحد
لتنسج منديلا من الجراح
مكللا بدموع الحرقة
و لكنها خالية من الندم
عندما تمتزج تلك الدموع بتلك الأرواح
التي باتت تشكل مثلثا متهشما
تتساقط كل كلمات الحب و اللهفة و الشوق
و تشكل طوقا من القيود
يأسر القلب فيه
و يرميه في دوامة من الحيرة
عندما تتيقن من أنك عائش على نفس و روح
انفصالها عنك قد يؤدي إلى موتك المحتم
تتخبط بينها
عاشقا متيما
جاهلا لمستقبلك
عندما يترسخ الاحساس بين شرايينك
و تتعمق مشاعرك إلى هذا الانسان
و تعلم بأن لقائك و حبك له مستحيل
تتهشم كل أوراق الحب و تتطاير
تحاول لملتمها لكن دون جدوى
و بالرغم من ذلك تواصل حبك
لان ضياع حبك يعني ضياعك
و تهز جذوع الشجر
ليغدو القلب مسكنا لحبيب ضائع بين الحروف
تتفجر كل معاني الخيانة
و الوفاء في آن واحد
لتنسج منديلا من الجراح
مكللا بدموع الحرقة
و لكنها خالية من الندم
عندما تمتزج تلك الدموع بتلك الأرواح
التي باتت تشكل مثلثا متهشما
تتساقط كل كلمات الحب و اللهفة و الشوق
و تشكل طوقا من القيود
يأسر القلب فيه
و يرميه في دوامة من الحيرة
عندما تتيقن من أنك عائش على نفس و روح
انفصالها عنك قد يؤدي إلى موتك المحتم
تتخبط بينها
عاشقا متيما
جاهلا لمستقبلك
عندما يترسخ الاحساس بين شرايينك
و تتعمق مشاعرك إلى هذا الانسان
و تعلم بأن لقائك و حبك له مستحيل
تتهشم كل أوراق الحب و تتطاير
تحاول لملتمها لكن دون جدوى
و بالرغم من ذلك تواصل حبك
لان ضياع حبك يعني ضياعك
