أبو الليل
بيلساني فعال




- إنضم
- Jun 29, 2008
- المشاركات
- 126
- مستوى التفاعل
- 1
جاءت لتحكي لي حكاية
منذ زمن تريد أن تحكيها
بدئت تنطق
أ .. ن ..ي
فتوقفت
ثم ارتجفت
وعينيها بدموعها
قد ذرفت
فقلت لنفسي
هل بذنبً قد اقترفت
أم أنها بحبي قد عرفت
أم أن الحياة لأفراحهِا جرفت
فقلت لها ما بكِ
فانصرفت
فذهبت ألي وسادتها لتسترخي
فجأة انتفضت
لصمتها رفضت
عزفت
نبرة بكاء
مني اقتربت
لقلمي طلبت
وقالت ..
أظهر صدرك
قلت لماذا؟
قالت ..سأكتب الحكاية
قلت .. لا يكفي صدري
فقالت ..أدر ظهرك
فقلت .. كيف أقرا الحكاية
قالت .. سوف تشعر بها
فشعرت أنها كتبت
أني ..
وتوقفت
فقالت
أظهر صدرك
فوضعت رأس القلم على صدري
شعرت بطعنتها ولم تطعني
شعرت بواخزات الألأم تُجرعني
قالت .. أين قلبك؟
قلت ..لها مرتجفً .. هنا
قالت ..هل يشعر بي
هل يحس بي
هل يسمعني
أتألم ولا يسأل عني
أحسست أنها بكل شيء قيدتني
وأني لو استسلمت لها أبادتني
أريد أن أهرب ..... أهرب
أريد من السحابة .. أن أشرب
أريد أن أرا النور ... فأطرب
أريد من الحياة بعد بعدي أن أقرب
ولكـن القلم علـى صـدري لا يغرب
مستهدفاً قـلبي
ولا أدري ..ماذا تريد؟
و القلم بصدري يبري
فقلت لها.. وصبري يشيب
نفذي حكمكِ
وأنا المظلوم من حكمها
وهي المظلومة من قلبي
فجرت القلم على صدري
في لحظة كنت متيقناً أن تقتلني
ولكنني نجوت
والقتيل صمتُها
فقالت .. ببسمة البكاء
طرقت على قلبك
وخرقت لك صدرك
حكاية أتعبتني
أبعدتني عن الحياة
منذ طفولتي وأن أحملها لك
لم تشاركني في حملها
تثقل في كل لحظة
دموعي ترويها
لم يستطع جسدي حملها الآن
ولكنني الآن
وضعتها على صدرك ..
لتتمعن أنت وقلبك في روايتها
ثم ذهبت
بتلك النظرات الأسيرة
بتلك العبرات
عبرت قلبي وأنا في حيرة
بتلك القطرات من دموعها
جعلتُها لقلبي أميرة
حكاية
حاكتها على صدري بصمت
أني أحـــــبــــك
أني أحـــــبــــك
أني أحـــــبــــك














منذ زمن تريد أن تحكيها
بدئت تنطق
أ .. ن ..ي
فتوقفت
ثم ارتجفت
وعينيها بدموعها
قد ذرفت
فقلت لنفسي
هل بذنبً قد اقترفت
أم أنها بحبي قد عرفت
أم أن الحياة لأفراحهِا جرفت
فقلت لها ما بكِ
فانصرفت
فذهبت ألي وسادتها لتسترخي
فجأة انتفضت
لصمتها رفضت
عزفت
نبرة بكاء
مني اقتربت
لقلمي طلبت
وقالت ..
أظهر صدرك
قلت لماذا؟
قالت ..سأكتب الحكاية
قلت .. لا يكفي صدري
فقالت ..أدر ظهرك
فقلت .. كيف أقرا الحكاية
قالت .. سوف تشعر بها
فشعرت أنها كتبت
أني ..
وتوقفت
فقالت
أظهر صدرك
فوضعت رأس القلم على صدري
شعرت بطعنتها ولم تطعني
شعرت بواخزات الألأم تُجرعني
قالت .. أين قلبك؟
قلت ..لها مرتجفً .. هنا
قالت ..هل يشعر بي
هل يحس بي
هل يسمعني
أتألم ولا يسأل عني
أحسست أنها بكل شيء قيدتني
وأني لو استسلمت لها أبادتني
أريد أن أهرب ..... أهرب
أريد من السحابة .. أن أشرب
أريد أن أرا النور ... فأطرب
أريد من الحياة بعد بعدي أن أقرب
ولكـن القلم علـى صـدري لا يغرب
مستهدفاً قـلبي
ولا أدري ..ماذا تريد؟
و القلم بصدري يبري
فقلت لها.. وصبري يشيب
نفذي حكمكِ
وأنا المظلوم من حكمها
وهي المظلومة من قلبي
فجرت القلم على صدري
في لحظة كنت متيقناً أن تقتلني
ولكنني نجوت
والقتيل صمتُها
فقالت .. ببسمة البكاء
طرقت على قلبك
وخرقت لك صدرك
حكاية أتعبتني
أبعدتني عن الحياة
منذ طفولتي وأن أحملها لك
لم تشاركني في حملها
تثقل في كل لحظة
دموعي ترويها
لم يستطع جسدي حملها الآن
ولكنني الآن
وضعتها على صدرك ..
لتتمعن أنت وقلبك في روايتها
ثم ذهبت
بتلك النظرات الأسيرة
بتلك العبرات
عبرت قلبي وأنا في حيرة
بتلك القطرات من دموعها
جعلتُها لقلبي أميرة
حكاية
حاكتها على صدري بصمت
أني أحـــــبــــك
أني أحـــــبــــك
أني أحـــــبــــك













