أبو الفدا
بيلساني متقدم






- إنضم
- Jul 21, 2008
- المشاركات
- 327
- مستوى التفاعل
- 3
- المطرح
- فلسطين

اكتشف احد علماء الغرب بان العشر الاول من ذي الحجة
يرتفع فيه البحر عن مستواه مما يؤدي الى ارتفاع ضغط الدم عند الانسان
وقلة صبره على الامور وانه تزداد عصبية الانسان نسبة لارتفاع البحر عن مستواه
وافادت دراستهم ان عدد الجرائم في هذه الايام العشر ترتفع اكثر من الحد المعتاد
فوصو الناس بان يقللو من الشراب والطعام في هذه الايام العشرة لان الجوع فيه
تاذيب للنفس ويمنحك الصبر على الامور ....
ونقول للعلماء هاؤلاء بان ما اتيتم به قدييييييييييم ونعرفه وعرفنا عليه حبيبنا عليه الصلاة والسلام
فامرنا النبي عليه الصلاة والسلام بان نستغل هذه العشرة
في زيادة الطاعة ما سااستطعنا لربنا من الصوم والزكاه والحج من استطاع اليه سبيلا
والتسبيح والمحبة بين بعضنا .
وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضى
الله عنهما عن النبى صلى الله عليه وسلم قال :" ما من
أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه
الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد "
(( أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ))
يرتفع فيه البحر عن مستواه مما يؤدي الى ارتفاع ضغط الدم عند الانسان
وقلة صبره على الامور وانه تزداد عصبية الانسان نسبة لارتفاع البحر عن مستواه
وافادت دراستهم ان عدد الجرائم في هذه الايام العشر ترتفع اكثر من الحد المعتاد
فوصو الناس بان يقللو من الشراب والطعام في هذه الايام العشرة لان الجوع فيه
تاذيب للنفس ويمنحك الصبر على الامور ....
ونقول للعلماء هاؤلاء بان ما اتيتم به قدييييييييييم ونعرفه وعرفنا عليه حبيبنا عليه الصلاة والسلام
فامرنا النبي عليه الصلاة والسلام بان نستغل هذه العشرة
في زيادة الطاعة ما سااستطعنا لربنا من الصوم والزكاه والحج من استطاع اليه سبيلا
والتسبيح والمحبة بين بعضنا .
وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضى
الله عنهما عن النبى صلى الله عليه وسلم قال :" ما من
أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه
الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد "
(( أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ))