ταℓα syяɪα
وطــــ آنــــثــــى بــنـــكـــهـــة ـــــــن





- إنضم
- Aug 25, 2009
- المشاركات
- 2,539
- مستوى التفاعل
- 60
- المطرح
- بعيدة مسافة تكفل إصابتي بحُمّى الوطنْ !
شريان مبتور
ببلاهة ننظر الى خطى الحياة التي ادارت لنا ظهرها وأدبرت
شريان كان يصلنا بها.. من بتره ؟سؤال لن يجرؤ في البحث عن إجابة..
لهجت السنتهم وقلوبهم بآمين خلف الإمام طلباً للغيث ،
في سرّها دعت اللّهم لا تستجب فمأوى اطفالها بلا سقف!
ظهر الجنرال على شاشة التلفاز بخطابٍ مطوّل بادئ بقوله :ايها الشعب
(أي شعب هذا نصفه غارق بالدماء والنصف الآخر لم تتسع لهم السجون!)
بعد عشر دقائق عاد كلّ الى اشغاله
وبقي الجنرال يتحدّث في التلفاز بصوتٍ مكتوم!
اعتاد السير مسنداًظهره الى الحائط طلباً للستر..
وجد نفسه معتقلاً بتهمة التبوّل على الحائط!
الذين ابتلعوا نصف السنتهم ايام القمع ابتلعوها كلّها ايام الحرية
فاصل مش إعلاني...
(الحياة تقدّملك خيارات بلا حدود ) ثبت ان الحياة وشركة "زين"
تآمرتا
ضدّك بتقديم عروض وهميّة
ياهذا البحر امامك والعدوّ خلفك ماذا تنتظر..؟
فالملائكة خجلى ان تنزل لك بمعجزة..!
موقف
اعتاد منذ سنوات ان يباغتها بفنجان قهوة صباحي
لم تجرؤ على اخباره انها لا تحب شرب القهوة.
لم ننتهي الى نقطة آخر السطر فما زال السؤال
لايجرؤ في البحث عن اجابة..والشريان ما فتأ ينزف ...
راق لي
ببلاهة ننظر الى خطى الحياة التي ادارت لنا ظهرها وأدبرت
شريان كان يصلنا بها.. من بتره ؟سؤال لن يجرؤ في البحث عن إجابة..
لهجت السنتهم وقلوبهم بآمين خلف الإمام طلباً للغيث ،
في سرّها دعت اللّهم لا تستجب فمأوى اطفالها بلا سقف!
ظهر الجنرال على شاشة التلفاز بخطابٍ مطوّل بادئ بقوله :ايها الشعب
(أي شعب هذا نصفه غارق بالدماء والنصف الآخر لم تتسع لهم السجون!)
بعد عشر دقائق عاد كلّ الى اشغاله
وبقي الجنرال يتحدّث في التلفاز بصوتٍ مكتوم!
اعتاد السير مسنداًظهره الى الحائط طلباً للستر..
وجد نفسه معتقلاً بتهمة التبوّل على الحائط!
الذين ابتلعوا نصف السنتهم ايام القمع ابتلعوها كلّها ايام الحرية
فاصل مش إعلاني...
(الحياة تقدّملك خيارات بلا حدود ) ثبت ان الحياة وشركة "زين"
ضدّك بتقديم عروض وهميّة
ياهذا البحر امامك والعدوّ خلفك ماذا تنتظر..؟
فالملائكة خجلى ان تنزل لك بمعجزة..!
موقف
اعتاد منذ سنوات ان يباغتها بفنجان قهوة صباحي
لم تجرؤ على اخباره انها لا تحب شرب القهوة.
لم ننتهي الى نقطة آخر السطر فما زال السؤال
لايجرؤ في البحث عن اجابة..والشريان ما فتأ ينزف ...
راق لي