The Hero
الأســــــــــــــطورة


- إنضم
- Jun 29, 2008
- المشاركات
- 20,104
- مستوى التفاعل
- 69
- المطرح
- في ضحكة عيون حبيبي
ظاهرة فلكية نادرة الخميس 30/6/2011 الزهرة خلف القمر
ظاهرة فلكية نادرة الخميس 30/6/2011 الزهرة خلف القمر
ظاهرة فلكية نادرة الخميس 30/6/2011 الزهرة خلف القمر
سيشاهد جزء من العالم، الخميس المقبل 30 يونيو 2011، ظاهرة فلكية نادرة نسبيا، وهي احتجاب كوكب الزهرة خلف القمر.
وتخصّ هذه الظاهرة البديعة المناطق الواقعة على شريط عريض يمتد من أندونيسيا إلى النصف الشمالي لأفريقيا الغربية، مرورا بشبه القارة الهندية والشرق الأوسط. أما المناطق المجاورة لهذا الشريط (مثل شمال المغرب العربي، أوروبا، النصف الجنوبي لإفريقيا، شمال آسيا) فستشاهد تقارباً بين الزهرة والقمر بدل الاحتجاب. وبما أن الظاهرة ستحدث أساسا في النهار فإن رصدها يتطلب استعمال أجهزة بصرية.
وسيتم الاحتجاب في النهار بالنسبة للمناطق المعينة باستثناء منطقة غرب أفريقيا، حيث سيحدث فيها قبيل شروق الشمس، وبالتالي فإن رصده يتطلب استعمال أجهزة بصرية مثل المناظير أو التلسكوبات. أما التلسكوبات المجهزة بالكاميرا CCD فهي الطريقة المثلى.
وتعتمد أوقات الظاهرة على موقع الراصد، كما تتراوح مدتها من لحظة واحدة (مجرد تلامس الزهرة ظاهرياً بقرص القمر) إلى 110 دقائق عندما تمر الزهرة وراء القمر قطريا.
وسيكون القمر وقت الاحتجاب بطور هلال رفيع للغاية، وهو الهلال الأخير لشهر رجب، مما سيزيد جمال الظاهرة، إذ سنشاهد اختفاء مفاجئاً للزهرة خلف الهلال وتبقى مختفية خلف قرص القمر المظلم ثم تتجلى بعد فترة (اعتمادا على موقع الراصد) كنقطة لامعة من وراء الحافة المظلمة للقمر.
وتخصّ هذه الظاهرة البديعة المناطق الواقعة على شريط عريض يمتد من أندونيسيا إلى النصف الشمالي لأفريقيا الغربية، مرورا بشبه القارة الهندية والشرق الأوسط. أما المناطق المجاورة لهذا الشريط (مثل شمال المغرب العربي، أوروبا، النصف الجنوبي لإفريقيا، شمال آسيا) فستشاهد تقارباً بين الزهرة والقمر بدل الاحتجاب. وبما أن الظاهرة ستحدث أساسا في النهار فإن رصدها يتطلب استعمال أجهزة بصرية.
وسيتم الاحتجاب في النهار بالنسبة للمناطق المعينة باستثناء منطقة غرب أفريقيا، حيث سيحدث فيها قبيل شروق الشمس، وبالتالي فإن رصده يتطلب استعمال أجهزة بصرية مثل المناظير أو التلسكوبات. أما التلسكوبات المجهزة بالكاميرا CCD فهي الطريقة المثلى.
وتعتمد أوقات الظاهرة على موقع الراصد، كما تتراوح مدتها من لحظة واحدة (مجرد تلامس الزهرة ظاهرياً بقرص القمر) إلى 110 دقائق عندما تمر الزهرة وراء القمر قطريا.
وسيكون القمر وقت الاحتجاب بطور هلال رفيع للغاية، وهو الهلال الأخير لشهر رجب، مما سيزيد جمال الظاهرة، إذ سنشاهد اختفاء مفاجئاً للزهرة خلف الهلال وتبقى مختفية خلف قرص القمر المظلم ثم تتجلى بعد فترة (اعتمادا على موقع الراصد) كنقطة لامعة من وراء الحافة المظلمة للقمر.