بسم الله الرحمان الرحيم/
ـ من كتابات الجامعة ...............الله يرحمها أيام .......................
جو مكهرب مشحون بكلمات الغضب المتناثرة في كل زوايا البيت وحتى في هواءها المتنفس و ما من محاولة للكلام إلا وتنفجر قنبلة غضب من صنع نفس بشرية , ربما أدت غلى مخالفة القوانين الأسرية ............................
فأحيانا تجد الفرع هو المادة الكميائية المسلوبة الإرادة ساعة غضب ...
ولكن في الكثير من الحيان تجد رئيس الهيئة الموقرة هو الماسك بزمام الأمر ويلقي بين شحنتين متساويتين فتجد التنافر , وشضايا اللإنفجار قد فعلت فعلها داخل المبنى المتعدد الأركان ..................
كتل من الغيض تجري مجرى الدم في شرايين القلب المصقول من الحديد
نظرات إرهاب توخز الجسم فيحس بنوع من التهديد الصامت وجمود في كل الأمكنة خوفا من نتيجة تطور في الحركات ......
عض على الشفة السفلى يدل على وقوع جريمة في المستقبل , قنوط على مستوى مبنى الرقبة بالتقريب الطابق كذا قبل المائة , تصلب في العضلات ووقوف للشعر يتبعه صمم ومناداة من داخل الكيان . تحريض على رد الإعتبار والإنتقام .................
كل هذا كان في لحظات غضب . ولكن لحسن الحظ الفرصة لم تسنح وتمت مقاومة المدفعية الهائجة بواسطة جهاز هاتف لاسلكي ....
كلمات ملامة وعتاب واستسماح من طرف متدخل ليس طرفا في القضية وبعد دقيقة هدأت العاصفة وانطفأت النار ........................
دخان في الأمكنة فقط مع باقة من كلمات الغضب المتقطع .......................
وفي النهاية عاد الحي بعد أن كاد أن يكون ميتا وهدأ الجو وإنقطع الحديث وساد الصمت ..........مع وجود جمر في الأمكنة قد يشتعل في أية لحظة ..............
ـ من كتابات الجامعة ...............الله يرحمها أيام .......................
جو مكهرب مشحون بكلمات الغضب المتناثرة في كل زوايا البيت وحتى في هواءها المتنفس و ما من محاولة للكلام إلا وتنفجر قنبلة غضب من صنع نفس بشرية , ربما أدت غلى مخالفة القوانين الأسرية ............................
فأحيانا تجد الفرع هو المادة الكميائية المسلوبة الإرادة ساعة غضب ...
ولكن في الكثير من الحيان تجد رئيس الهيئة الموقرة هو الماسك بزمام الأمر ويلقي بين شحنتين متساويتين فتجد التنافر , وشضايا اللإنفجار قد فعلت فعلها داخل المبنى المتعدد الأركان ..................
كتل من الغيض تجري مجرى الدم في شرايين القلب المصقول من الحديد
نظرات إرهاب توخز الجسم فيحس بنوع من التهديد الصامت وجمود في كل الأمكنة خوفا من نتيجة تطور في الحركات ......
عض على الشفة السفلى يدل على وقوع جريمة في المستقبل , قنوط على مستوى مبنى الرقبة بالتقريب الطابق كذا قبل المائة , تصلب في العضلات ووقوف للشعر يتبعه صمم ومناداة من داخل الكيان . تحريض على رد الإعتبار والإنتقام .................

كل هذا كان في لحظات غضب . ولكن لحسن الحظ الفرصة لم تسنح وتمت مقاومة المدفعية الهائجة بواسطة جهاز هاتف لاسلكي ....
كلمات ملامة وعتاب واستسماح من طرف متدخل ليس طرفا في القضية وبعد دقيقة هدأت العاصفة وانطفأت النار ........................
دخان في الأمكنة فقط مع باقة من كلمات الغضب المتقطع .......................
وفي النهاية عاد الحي بعد أن كاد أن يكون ميتا وهدأ الجو وإنقطع الحديث وساد الصمت ..........مع وجود جمر في الأمكنة قد يشتعل في أية لحظة ..............