i love life
بيلساني سنة رابعة





- إنضم
- Apr 14, 2011
- المشاركات
- 732
- مستوى التفاعل
- 7
- المطرح
- السعودية

نشعر بعض الوقت بالسعادة ، تكمن السعادة بمفهومي أن تجد من يهتم بك ، من يحتضنك حين تحتاج العاطفة ، أن تجد من يسمع تغريدك حين تفرح ومن ينصت لزعيقك حين تغضب .
السعادة كل منا يراها بعين غير الأخر ، البعض محاط بالكثير من الأقارب ، والأصدقاء ، ولكن لا تحاط به السعادة ، وهنا تعود عيني لتقول بأن السعادة تكمن بتواجد من يستوعبنا ، نحن كالمياه ، أحياناً مطراً نكون ونحتاج لأرض ترحب بنا ، وأحيانا نكون كالنهر والبحر ، مهما نرتطم بالصخر ، نبحث عن محيط يجمع شملنا .
السعادة.. كلمة لن ترسمها ريشة رسام ، ولا حبر شاعر ، فعيني تعود لتصرخ من جديد بدمعها ، السعادة هي : حين نبكي ونبكي ونبكي بحرارة نجد شخص يغرقنا بعاطفة أم وشوق حبيب ولهفة طفل .
تخيلوا ، أن تفيقوا على منام يسل دمع عيونكم ، تجد من حواليك ينظرون إليك بعين باردة ، كأنهم يقولون مالنا ومالك ، دموعك وانتا حر بها ، بعدها تلبس ثيابك وتخرج لعملك ، تجلس بين أربعة جدران صماء ، حتى جدران غرفتي أرها تغتصب الفرح ، مكتبي البني ما هوا إلا قطعة خشب مشنوقة ومصلوبة للأبد ، تقول بعدها ، الآن ساجد على عالم النت من يضحك لي ، من يسكب لي قهوة من السعادة ، تتجول بالصفحات ، كل ما تتأمل ان ترقص فرحا ، تكسر أحد اطرافك ، للأسف ماتت من كانت تزهر لها وبها ومن اجلها سعادتي ، وبعدها كل الاناس مشغولين عني ، ومنهم من لا يراني حتى ، ومنهم من لا يدرك بأني احتاج إليهم .
قلت لها أرى بكِ شيء من أمي ، تقربت وتقربت وبالختام رحلت..
السعادة : أخر شي سأجده بيومي هذا الموافق 27 يونيو من عام 2001م
أعزائي حبيت اكتب شي من قلبي ليومي الأسود هذا وبتمنا ما اكون غصيت احد وضايقت أعيونكم
السعادة كل منا يراها بعين غير الأخر ، البعض محاط بالكثير من الأقارب ، والأصدقاء ، ولكن لا تحاط به السعادة ، وهنا تعود عيني لتقول بأن السعادة تكمن بتواجد من يستوعبنا ، نحن كالمياه ، أحياناً مطراً نكون ونحتاج لأرض ترحب بنا ، وأحيانا نكون كالنهر والبحر ، مهما نرتطم بالصخر ، نبحث عن محيط يجمع شملنا .
السعادة.. كلمة لن ترسمها ريشة رسام ، ولا حبر شاعر ، فعيني تعود لتصرخ من جديد بدمعها ، السعادة هي : حين نبكي ونبكي ونبكي بحرارة نجد شخص يغرقنا بعاطفة أم وشوق حبيب ولهفة طفل .
تخيلوا ، أن تفيقوا على منام يسل دمع عيونكم ، تجد من حواليك ينظرون إليك بعين باردة ، كأنهم يقولون مالنا ومالك ، دموعك وانتا حر بها ، بعدها تلبس ثيابك وتخرج لعملك ، تجلس بين أربعة جدران صماء ، حتى جدران غرفتي أرها تغتصب الفرح ، مكتبي البني ما هوا إلا قطعة خشب مشنوقة ومصلوبة للأبد ، تقول بعدها ، الآن ساجد على عالم النت من يضحك لي ، من يسكب لي قهوة من السعادة ، تتجول بالصفحات ، كل ما تتأمل ان ترقص فرحا ، تكسر أحد اطرافك ، للأسف ماتت من كانت تزهر لها وبها ومن اجلها سعادتي ، وبعدها كل الاناس مشغولين عني ، ومنهم من لا يراني حتى ، ومنهم من لا يدرك بأني احتاج إليهم .
قلت لها أرى بكِ شيء من أمي ، تقربت وتقربت وبالختام رحلت..
السعادة : أخر شي سأجده بيومي هذا الموافق 27 يونيو من عام 2001م
أعزائي حبيت اكتب شي من قلبي ليومي الأسود هذا وبتمنا ما اكون غصيت احد وضايقت أعيونكم