{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
رفضت الهيئة العامة للضرائب والرسوم طلب الاتحاد العام للحرفيين تخفيض ضريبة الدخل عن الحرفيين.
وأوضحت الهيئة في ردها أن المرسوم التشريعي /51/ لعام 2006 أعطى الحق بالاعتراض للمكلفين على قرار التصنيف البدائي أمام اللجان الاستئنافية المتخصصة في حال شعورهم بارتفاع مبلغ الضريبة المطبقة عليهم وأتاح للمكلف الطلب بإعادة التصنيف للدوائر المالية في حال انطباق شروط إعادة التصنيف عليه والمتمثلة بمضي عام على سريان التكليف وأن يكون التكليف قطعياً وحدوث تبدل في رقم العمل لا يتعدى 25% نقصاناً أو زيادة وسوف تتم دراسة أوضاع مكلفي ضريبة الدخل المقطوع في اجتماع مجلس إدارة هيئة الضرائب والرسوم.
وبناءً على ما سبق أكدت الهيئة في ردها أيضاً أنه يتعذر طلب اتحاد الحرفيين بتخفيض ضريبة الدخل عن الحرفيين، لجهة تباين ظروف المكلفين، إذ إن لكل مكلف وضعه الخاص بحيث يمكن دراسته على حدة من ناحية التكليف الضريبي، ومن ثم فإن طلب الحرفيين يستلزم وجود صك تشريعي يبيح إمكانية التخفيض، وهذا الصك غير موجود حالياً.
وكان الاتحاد طلب من الهيئة تخفيض الضرائب والرسوم بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها القطر وما نجم عنها حالة من الركود الاقتصادي طالت جميع القطاعات بما فيها الحرفية.
وأوضحت الهيئة في ردها أن المرسوم التشريعي /51/ لعام 2006 أعطى الحق بالاعتراض للمكلفين على قرار التصنيف البدائي أمام اللجان الاستئنافية المتخصصة في حال شعورهم بارتفاع مبلغ الضريبة المطبقة عليهم وأتاح للمكلف الطلب بإعادة التصنيف للدوائر المالية في حال انطباق شروط إعادة التصنيف عليه والمتمثلة بمضي عام على سريان التكليف وأن يكون التكليف قطعياً وحدوث تبدل في رقم العمل لا يتعدى 25% نقصاناً أو زيادة وسوف تتم دراسة أوضاع مكلفي ضريبة الدخل المقطوع في اجتماع مجلس إدارة هيئة الضرائب والرسوم.
وبناءً على ما سبق أكدت الهيئة في ردها أيضاً أنه يتعذر طلب اتحاد الحرفيين بتخفيض ضريبة الدخل عن الحرفيين، لجهة تباين ظروف المكلفين، إذ إن لكل مكلف وضعه الخاص بحيث يمكن دراسته على حدة من ناحية التكليف الضريبي، ومن ثم فإن طلب الحرفيين يستلزم وجود صك تشريعي يبيح إمكانية التخفيض، وهذا الصك غير موجود حالياً.
وكان الاتحاد طلب من الهيئة تخفيض الضرائب والرسوم بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها القطر وما نجم عنها حالة من الركود الاقتصادي طالت جميع القطاعات بما فيها الحرفية.