Mohamed Tamer
بيلساني فعال




- إنضم
- Feb 25, 2013
- المشاركات
- 119
- مستوى التفاعل
- 1

إتسخ مفهوم الحب عند الجميع بعدما إتخذته قضية العلاقات المحرمة بين الفتيات و الشباب رداءً لها و هي قضية ليست معقدة أحبتي كما يظن الجميع و لا تحتاج إلى البحث خلف أسبابها ولا نتائجها ولا الجهد لإيجاد الحلول لها .. القضية كلها تحت شعار واحد : الحمقاء هي التي يسهل إصطيادها . عفواً على العبارة لكن يحق لي إستخدامها بعد كل تلك القصص المخزية و خصوصاً في زمن أصبح إبن التسع سنوات على علم و درايه أكثر من رجل الثلاثين و من عادتي أنني لا أوجه حديثي أبداً إلى الشباب في مثل هذا المجال من القضايا لأنني في هذه المواضيع أكتفي بـــ رد الرسول صلى الله عليه و سلم :
أن فتى من قريش أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال : يا رسول الله إئذن لي في الزنا . فأقبل القوم عليه و زجروه فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم : إدنه . فدنا منه قريبا" فقال : أتحبه لأمك ؟ قال : لا و الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لأمهاتهم . قال : أفتحبه لإبنتك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لبناتهم . قال : أفتحبه لأختك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لأخواتهم . قال : أتحبه لعمتك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم . قال : أتحبه لخالتك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لخالاتهم . قال : فوضع يده عليه و قال : اللهم إغفر ذنبه و طهر قلبه و حصن فرجه . قال : فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء . صدق رسول الله .
كوني أذكى
إذا كان عرض أخته أغلى من عرضك
فأن سمعة أبيك أولى من عرض أخته
و الحب أطهر من ذلك و أنقى و لو لم يكن كذلك لما قال الله تعالى : فسوف يأتي الله بقوم يحبهم و يحبونه . صدق الله العلي العظيم .. نسأل الله السلامة و هذه سنة الحياة
أن فتى من قريش أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال : يا رسول الله إئذن لي في الزنا . فأقبل القوم عليه و زجروه فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم : إدنه . فدنا منه قريبا" فقال : أتحبه لأمك ؟ قال : لا و الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لأمهاتهم . قال : أفتحبه لإبنتك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لبناتهم . قال : أفتحبه لأختك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لأخواتهم . قال : أتحبه لعمتك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم . قال : أتحبه لخالتك ؟ قال : لا و الله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال : و لا الناس يحبونه لخالاتهم . قال : فوضع يده عليه و قال : اللهم إغفر ذنبه و طهر قلبه و حصن فرجه . قال : فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء . صدق رسول الله .
كوني أذكى
إذا كان عرض أخته أغلى من عرضك
فأن سمعة أبيك أولى من عرض أخته
و الحب أطهر من ذلك و أنقى و لو لم يكن كذلك لما قال الله تعالى : فسوف يأتي الله بقوم يحبهم و يحبونه . صدق الله العلي العظيم .. نسأل الله السلامة و هذه سنة الحياة