جاءت معذبتي في غيهب الغسق
كأنها الكوكب الذري في الأفق
فقلت نورتني يا خير زائرة
أما خشيت من الحراس في الطرق
فجاوبتني و دمع العين يسبقها
من يركب البحر لا يخشى من الغرق
خيالك دائماً ما غاب عنا
وطيفك في منامي يا الضنينا
ونظرة من عيونك تذبحنا
بصفين الهدب والحاجيبنا
أنا والله لو ما أنت المضنا
وتملكني عهود من سنينا
لأغني بالهوى في كل فنا
وأبعيه بيع ناسٍ مرخصينا
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.