الأسود
بيلساني شهم





- إنضم
- Sep 9, 2010
- المشاركات
- 254
- مستوى التفاعل
- 19
دعاني إحساسي بالذنب
أن أخلفَ قلبي على طاولةِ حسابها
,
.
كثيرةٌ حقولُ الألغامِ التي يخلفها الحبُ الزائف ,
وَ ما أكثرَ مَن بُترتْ أحاسيسهم على وسائدَ مفخخة !
!!
,
.
أنا ,.. مَنْ أخفيتُ عنكمْ عيوني وَ نجحت ,.وَ منْ حاولتُ ألا أتلاشى أمامها
وَ فشلتْ !
,
.
تلكـَ المسكوتات وَ المغضوضِ الطرفِ عنها في حياتي,
السابحة في صمتي, مابينَ خدري وَ خدي
العالقة في ابتسامتي
وَ المظنونِ عنها ظنَّ السوءِ في اهتزازِاتِ رأسي , .
سيأتِ اليومُ الذي ستحاكمني فيهِ
لأني لمْ أحترمْ صمتها كما يجبْ
,
.
حتى أنتقدَ نبيّاً عليَّ أولاً أنْ أكونَ نبيّاً
وَ لكنْ يكمنُ التناقضُ
حينَ أريدُ أنْ أنتقدَ كاذباً
!
,
.
كلُ الرّجال لا يجيدونَ الطهي
كما النساء
وَ لذلكـَ فقط لمْ يعرفْ آدمَ منذُ الخليقةِ كيفَ يطهو حياته لتخرجَ له شيئاً دسماً يختلفُ عنْ مذاقِ خيباتهِ
المريرة
,
.
!
!
وَ للجنونِ بقيّة
أن أخلفَ قلبي على طاولةِ حسابها
,
.
كثيرةٌ حقولُ الألغامِ التي يخلفها الحبُ الزائف ,
وَ ما أكثرَ مَن بُترتْ أحاسيسهم على وسائدَ مفخخة !
!!
,
.
أنا ,.. مَنْ أخفيتُ عنكمْ عيوني وَ نجحت ,.وَ منْ حاولتُ ألا أتلاشى أمامها
وَ فشلتْ !
,
.
تلكـَ المسكوتات وَ المغضوضِ الطرفِ عنها في حياتي,
السابحة في صمتي, مابينَ خدري وَ خدي
العالقة في ابتسامتي
وَ المظنونِ عنها ظنَّ السوءِ في اهتزازِاتِ رأسي , .
سيأتِ اليومُ الذي ستحاكمني فيهِ
لأني لمْ أحترمْ صمتها كما يجبْ
,
.
حتى أنتقدَ نبيّاً عليَّ أولاً أنْ أكونَ نبيّاً
وَ لكنْ يكمنُ التناقضُ
حينَ أريدُ أنْ أنتقدَ كاذباً
!
,
.
كلُ الرّجال لا يجيدونَ الطهي
كما النساء
وَ لذلكـَ فقط لمْ يعرفْ آدمَ منذُ الخليقةِ كيفَ يطهو حياته لتخرجَ له شيئاً دسماً يختلفُ عنْ مذاقِ خيباتهِ
المريرة
,
.
!
!
وَ للجنونِ بقيّة