اميرة الشام
مشرفة


- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
بيروت - ا ف ب - شن الطيران الحربي السوري غارات جوية امس، على مناطق في ريف دمشق، مع استمرار الاشتباكات بين القوات النظامية والمقاتلين المعارضين على اطراف العاصمة.
وأكدت قناة «العربية» في خبر عاجل أمس، نقلاً عن نشطاء في الداخل السوري، أن «الجيش السوري الحر سيطر على مساكن الضباط في منطقة عدرا قرب دمشق».
من ناحيته، افاد «المرصد السوري لحقوق الانسان» في بريد الكتروني «نفذت طائرات حربية عدة غارات جوية على مدينتي زملكا (شرق) ودوما (شمال شرق)»، في حين «شهدت مدن وبلدات الغوطة الشرقية تحليقا للطيران الحربي في سمائها».
واستهدفت الغارات الجوية كذلك «منطقة المادنية ومناطق في بلدة السبينة»، اضافة الى مناطق في بلدة مديرا ومحيطها، بحسب المرصد.
وعلى اطراف دمشق، افاد «المرصد» عن «استشهاد ثلاثة مقاتلين من الكتائب المقاتلة خلال اشتباكات مع القوات النظامية عند اطراف حي جوبر» في شرق العاصمة.
كما طاول القصف صباحا الاحياء الجنوبية للعاصمة، حسب «المرصد».
وتأتي هذه الاحداث بعد ساعات من «سماع دوي انفجار شديد بعد منتصف ليل الجمعة السبت في ساحة شمدين في حي ركن الدين» في شمال دمشق، اشارت المعلومات الى انه استهدف حاجزا للقوات النظامية، حسب «المرصد».
والى الجنوب الغربي من العاصمة، تعرضت مدينة داريا (جنوب غرب) لقصف من القوات النظامية التي تحاول منذ فترة فرض سيطرتها الكاملة عليها.
وتشن القوات النظامية منذ فترة حملة عسكرية واسعة في محيط دمشق للسيطرة على معاقل للمقاتلين المعارضين يتخذونها قاعدة خلفية لهجماتهم تجاه العاصمة. وشهدت مناطق في الريف الاربعاء الماضي، تصعيدا في المعارك والقصف هو الاعنف منذ اشهر.
في محافظة حمص (وسط)، سقط اربعة مقاتلين معارضين في قرية كفرعايا على اطراف حمص التي يتعرض حيا جوبر والسلطانية فيها للقصف، حسب «المرصد».
وتفرض القوات النظامية حصارا منذ اشهر على عدد من احياء حمص التي يعدها الناشطون المعارضون «عاصمة الثورة» ضد نظام الرئيس بشار الاسد.
وادت اعمال العنف أول من أمس، الى مقتل 136 شخصا، حسب «المرصد».
واودى النزاع المستمر منذ اكثر من 22 شهرا باكثر من 60 الف شخص، حسب الامم المتحدة.
وأكدت قناة «العربية» في خبر عاجل أمس، نقلاً عن نشطاء في الداخل السوري، أن «الجيش السوري الحر سيطر على مساكن الضباط في منطقة عدرا قرب دمشق».
من ناحيته، افاد «المرصد السوري لحقوق الانسان» في بريد الكتروني «نفذت طائرات حربية عدة غارات جوية على مدينتي زملكا (شرق) ودوما (شمال شرق)»، في حين «شهدت مدن وبلدات الغوطة الشرقية تحليقا للطيران الحربي في سمائها».
واستهدفت الغارات الجوية كذلك «منطقة المادنية ومناطق في بلدة السبينة»، اضافة الى مناطق في بلدة مديرا ومحيطها، بحسب المرصد.
وعلى اطراف دمشق، افاد «المرصد» عن «استشهاد ثلاثة مقاتلين من الكتائب المقاتلة خلال اشتباكات مع القوات النظامية عند اطراف حي جوبر» في شرق العاصمة.
كما طاول القصف صباحا الاحياء الجنوبية للعاصمة، حسب «المرصد».
وتأتي هذه الاحداث بعد ساعات من «سماع دوي انفجار شديد بعد منتصف ليل الجمعة السبت في ساحة شمدين في حي ركن الدين» في شمال دمشق، اشارت المعلومات الى انه استهدف حاجزا للقوات النظامية، حسب «المرصد».
والى الجنوب الغربي من العاصمة، تعرضت مدينة داريا (جنوب غرب) لقصف من القوات النظامية التي تحاول منذ فترة فرض سيطرتها الكاملة عليها.
وتشن القوات النظامية منذ فترة حملة عسكرية واسعة في محيط دمشق للسيطرة على معاقل للمقاتلين المعارضين يتخذونها قاعدة خلفية لهجماتهم تجاه العاصمة. وشهدت مناطق في الريف الاربعاء الماضي، تصعيدا في المعارك والقصف هو الاعنف منذ اشهر.
في محافظة حمص (وسط)، سقط اربعة مقاتلين معارضين في قرية كفرعايا على اطراف حمص التي يتعرض حيا جوبر والسلطانية فيها للقصف، حسب «المرصد».
وتفرض القوات النظامية حصارا منذ اشهر على عدد من احياء حمص التي يعدها الناشطون المعارضون «عاصمة الثورة» ضد نظام الرئيس بشار الاسد.
وادت اعمال العنف أول من أمس، الى مقتل 136 شخصا، حسب «المرصد».
واودى النزاع المستمر منذ اكثر من 22 شهرا باكثر من 60 الف شخص، حسب الامم المتحدة.