أهمية الكلمات اللطيفة بين الازواج

دموع الورد

رئيس وزارء البيلسان

إنضم
Dec 19, 2009
المشاركات
13,384
مستوى التفاعل
139
المطرح
هنْآگ حيثّ تقيأت موُآجعيّ بألوُآنْ آلطيفّ..
رسايل :

يااارب انا في قمة ضعي وفي عز احتياجي اليك فكن معي


طبقا لاحصائية لجامعة "أريزونا" الأمريكية فان تبادل كلمات اللطافة بين الزوجين يساعد كثيرا على الحفاظ على الزواج وتقوية العلاقة بين الزوجين على أساس من الاحترام. وجاء في تقرير مرافق للاحصائية اهتم به ونشره موقع "تيرا" البرازيلي على الانترنت أن تبادل الكلمات اللطيفة والرقيقة بين الزوجين ينتهي خلال الأشهر الستة الأولى من الزواج بين خمسة وستين بالمائة من الأزواج.


وأضاف التقرير بأن غياب كلمات الشكر والتقدير بين الزوجين يؤدي الى الاضرار بالاحترام المتبادل بين الاثنين وقال أيضا بأن المرأة بشكل خاص تحب أن يقدر زوجها الأعمال التي تقوم بها في المنزل أو التغيرات التي تحدثها لارضاء زوجها الا أن نسبة سبعين بالمائة من الرجال لا يلاحظون ذلك.


وتابع التقرير يقول انه من المفيد جدا أيضا أن يتذكر الزوجان المناسبات العزيزة عليهما مثل ذكرى الزواج وتواريخ عيد ميلاد كل منهما. كما ثبت بأن المرأة تحب المفاجآت السارة من زوجها مثل القدوم الى المنزل مع باقة ورد أحيانا حتى وان لم تكن هناك مناسبة.
 

عمر رزوق

بيلساني مجند

إنضم
Nov 12, 2008
المشاركات
1,395
مستوى التفاعل
45
دموع الورد



لا أروع من سنة الله تعالى التي سنها في مخلوقاته حتى لكأن الكون كله يعزف نغمًا مزدوجًا. والزواج بجانبه الإنساني رباط وثيق غليظ يجمع بين الرجل والمرأة، وتتحقق به السعادة، وتقر به الأعين. قال تعالى: {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمامًا} [الفرقان : 74].
وقد وضح الدين الإسلامي آداب التعامل بين الزوجين بتحديد الحقوق والواجبات اللازمة على كل من الزوج
والزوجة بالمساواة بين الطرفين وبما يتناسب مع الطبيعة التي فطر الله سبحانه وتعالى كلا منهما عليه.
المودة والرحمة :
الزواج لا يكون آية من آيات الله ولا يكون عشّا للسعادة ولا مركزا للتربية إلا إذا كان قائما على المودة والرحمة، أما المودة فهي من أعلى درجات الحب ولا تكون كذلك إلا إذا لم تقم على المصالح الشخصية، والحياة الزوجية تحتاج للمودة من الزوجين وخاصة من الزوجة تجاه زوجها ومن هنا وجه النبي صلى الله عليه وسلم الباحثين عن زوجة بقوله ( تزوجوا الودود الولود) ، وكلما كان أحد الزوجين أكثر حبا للآخر كان أكثر ودا لشريك حياته.
والمودة فيها جانب مرتبط بطبيعة الإنسان لكن الجانب الأكبر والأعم والأغلب منها مكتسب ويمكن التطبع به لأنه مرتبط بكلام طيب ومعاملة طيبة .
أما الرحمة فهي بالدرجة الثانية بعد المودة ، لكن الرحمة قد توجد وإن لم يكن الود موجودا وكما قيل : ليس كل البيوت قائمة على الحب، والرحمة صفة مرتبطة بإنسانية الإنسان ومرتبطة بأخلاقه التي جُبل عليها والتي روّض ودرّب نفسه عليها.
وتتحقق المودة والرحمة بين الزوجين من خلال تربيتهما النظرية والعملية عليهما ومن خلال الأسوة الحسنة ومن خلال ربط حياتهما بطاعة الله تعالى وجعله سبحانه الحكم بينهما عبر الكتاب والسنة .





شكرا لك دموع الورد
 

Chantal

ياسمين شامنا

إنضم
Jan 5, 2010
المشاركات
2,252
مستوى التفاعل
65
المطرح
في عذب القصيد
القرآن الكريم ..
لوتدبرناه حق التدبرلوجدنافيه كل مايسعدناويشفي قلوبنا
والسنة النبوية الشريفة لوتغلغلنافي سيرتها
لوجدنا أن ماتوصل إليه هؤلاء ليس بجديد علينا
الرسول العربي المربي مانطق عن الهوى وضِّح وشرح وأستوفى
لكل مايخص المسلم في شؤون حياته
وكل ماله علاقة بالأسرة والبيت والزوجين والأبناء
وكان عليه الصلاة والسلام قدوتنافي تعامله مع زوجاته
وسنلمس من خلال الدروس النبوية وإستيعابها الكثيرالكثيرفيمايخص علاقة الرجل بزوجته
ولكن الكثيرون يغفلون هذه الحقيقة ويجهلونها لعدم إضطلاعهم لسيرة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
وقد يقرأون ولكن من الصعوبة لديهم أن يطبقوا عملياً لالشيء وإنما
إستعلاء وتكبرأوجهل وتجاهل أوأسباب أخرى
ويظنون أن الدراسات الحديثة قد توصلت إلى ذلك بإحصائياتهاودراساتها
ونحن عرفناهامنذُ قرون
وأخيراً .. الكلمات الحانية واللطيفة بين الأزواج لاخسارة فيها فالكسب أكبر
والربح وفير والعلاقة أدوم وأبقى
يسلموو دموع عالطرح :24:
 

ندى القلب

المحاربين القدماء

إنضم
Jul 14, 2009
المشاركات
16,493
مستوى التفاعل
151
رسايل :

كالسجناء نلتقي وعيوننا معلقة على الزمن الهارب _ العائم مثل طائرة ورقية يلهو بها طفل لا مبال

بالتاكيد الكلمات اللطيفه والرقيقه كالتي يستخدمها الجميع مع الاغراب الازواج اولى بهاا


يسلموو دموعوردة*
 

DE$!GNER

بيلساني محترف

إنضم
Apr 4, 2011
المشاركات
2,637
مستوى التفاعل
44
المطرح
بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم
{وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ}النساء19

أي بالإجمال في القول والنفقة والمبيت...
 
أعلى