DE$!GNER
بيلساني محترف





- إنضم
- Apr 4, 2011
- المشاركات
- 2,637
- مستوى التفاعل
- 44
- المطرح
- بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم


سُئل الشيخ: ما حكم أخذ نسبة من فوائد البنوك الربوية؟
فقال: المال ليس في ذاته ربا عند أبي حنيفة!
وسُئل الشيخ: ما حكم العمل في محل يبيع الخمر، ويسمح بالرقص؟
فقال: أمّا الخمر فإن كانت لا تُذهب العقل، ويخرج الزبون (غير مسطّل) فلا حرج، لأن العلة الإسكار!
وأمّا الرقص فإن كان من الرجال فقد فعلها الصحابة (الأحباش) في الزمن
النبوي، وأمّا النساء فلا حرج كذلك، فقد كان الإماء يرقصن في حضرة أمراء
المؤمنين، وفي عهد خير القرون، ويُقاس على هذا غيرهم!
ثم سُئل الشيخ: ما حكم جلوس الشاب والشابة في مقهى لتبادل الأحاديث الودية، تحت الأنغام الموسيقية، مع الأرجيلة ؟
فقال الشيخ: أيضًا لا حرج، فهذا مكان عام، والعبرة بما في القلب!
ثم سُئل الشيخ: ما حكم التبرع لفلسطين؟
فقال الشيخ: الوضع بين الفصائل محزن، والقتال بينهم مؤلم، والأخطر من ذلك أنهم أحزاب، والأحزاب غير مشروعة.
وسُئل الشيخ: ما رأيك في أحاديث الإنكار الصحيحة الصريحة مثل:
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بنعيمان، وهو سكران، فشق عليه، وأمر مَن في البيت أن يضربوه بالجريد والنعال؟
يقول الراوي: وكنت فيمن ضربه. أخرجه البخاري.
وأن النبي صلى الله عليه وسلم أُتي برجل قد شرب (الخمر)، قال: اضربوه، قال
أبو هريرة: فمنا الضارب بيده، والضارب بنعله، والضارب بثوبه! أخرجه
البخاري.
قال الشيخ: لكل عصر قوانينه، ومستجداته، واليوم نحن موقعون على اتفاقات
دولية، ومشاركون في منظمات عفو عالمية، تحقق السلام، وفي الحديث:
المؤمنون على شروطهم!
وختامًا، قيل للشيخ: ما تعريف الشيخ؟ فقال: هو أي إنسان يقول عنه الناس (شيخ)!!
فقال: المال ليس في ذاته ربا عند أبي حنيفة!
وسُئل الشيخ: ما حكم العمل في محل يبيع الخمر، ويسمح بالرقص؟
فقال: أمّا الخمر فإن كانت لا تُذهب العقل، ويخرج الزبون (غير مسطّل) فلا حرج، لأن العلة الإسكار!
وأمّا الرقص فإن كان من الرجال فقد فعلها الصحابة (الأحباش) في الزمن
النبوي، وأمّا النساء فلا حرج كذلك، فقد كان الإماء يرقصن في حضرة أمراء
المؤمنين، وفي عهد خير القرون، ويُقاس على هذا غيرهم!
ثم سُئل الشيخ: ما حكم جلوس الشاب والشابة في مقهى لتبادل الأحاديث الودية، تحت الأنغام الموسيقية، مع الأرجيلة ؟
فقال الشيخ: أيضًا لا حرج، فهذا مكان عام، والعبرة بما في القلب!
ثم سُئل الشيخ: ما حكم التبرع لفلسطين؟
فقال الشيخ: الوضع بين الفصائل محزن، والقتال بينهم مؤلم، والأخطر من ذلك أنهم أحزاب، والأحزاب غير مشروعة.
وسُئل الشيخ: ما رأيك في أحاديث الإنكار الصحيحة الصريحة مثل:
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بنعيمان، وهو سكران، فشق عليه، وأمر مَن في البيت أن يضربوه بالجريد والنعال؟
يقول الراوي: وكنت فيمن ضربه. أخرجه البخاري.
وأن النبي صلى الله عليه وسلم أُتي برجل قد شرب (الخمر)، قال: اضربوه، قال
أبو هريرة: فمنا الضارب بيده، والضارب بنعله، والضارب بثوبه! أخرجه
البخاري.
قال الشيخ: لكل عصر قوانينه، ومستجداته، واليوم نحن موقعون على اتفاقات
دولية، ومشاركون في منظمات عفو عالمية، تحقق السلام، وفي الحديث:
المؤمنون على شروطهم!
وختامًا، قيل للشيخ: ما تعريف الشيخ؟ فقال: هو أي إنسان يقول عنه الناس (شيخ)!!