AbeER الشام
ஐالحرفÅالعنيدஐ




- إنضم
- Jul 6, 2009
- المشاركات
- 2,285
- مستوى التفاعل
- 42


بسم الله الرحمن الرحيم
حبيت أفتح هالموضوع من فشة خلقي وقهري وأسفي على بعض عالم واللي أنا مسميتهن حثالة المجتمع والتنابل اللامباليين
، لا أخلاق ولا دين عايشين بالدنيا كمالة عدد,بسمع عن الفيس بوك ولا مرة اجى ببالي انو سجل فيه ، وبشوف رسائل الايميل مكتوب عليها شوف صوري عالفيس البوك
،وانا موافقة كتير على هالحكي وما عندي أي اعتراض على الفيس البوك ولا بيهمني شو هو هالموقع او لمين ، بس يلي بيضايق فيه هالعالم يلي بتسجل وبينزلوا وهالمواضيع و هالصور ،وما في ابداً أي خلاف على الصور العادية ،بس فيه عالم بتنزل صور بقمة الانحطاط والوقاحة وقلة الأدب شي مخزي الصراحة إجهار بالمعصية بشكل فظيع ،بستغرب من هيك عالم والله شفت صورة يمكن بالنسب للبعض عادية يلي بيزعجك فيه هالحركات يلي مالة أي طعمة ،يعني بقول لهالشخص اتصور انفلئ انت وحبيتك بس احتفظ فيه لحالك ضروري ترجيها للعالم ...






يعني بتأسف على هيك شباب وبنات مالون اهل هيك حثالة ،واسفي على الامة العربية ما خلينا شي للإجانب ،الله يرحم ايام زمان .
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت .... فـإنهُمُوُ ذهبــت أخـلاقهم ذهــبوا
شي انو نشوف هيك شغلات بمجتمعنا كعرب بشكل عام والله عيب
،قول هي صور نص مصيبة ،المصيبة الكبرى انو تشوف هالشغلات عيني عينك
بالاماكن العامة والحدائق وخدوا بقا على مياعة وسياخة وغلاظة
حدث ولا حرج استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم شي تحفة تمام مافي أدب بنوب بنوب
،يعني انا ما بعرف هالعالم شو بتحس لما الواحد بيطلع عليهون بنظرة استحقار
،لك والله الانسان اهم شي فيه اخلاقو لك وين راحت هالمبادى والاخلاق الانسانية ما عاد في حياء ابداً انقرض بالعالم شي اسمو الحياء انو الواحد يستحي ، عنجد انخفض ثمن الحياء ولم يعدعاراً على احد انه يتصف بقلة الحياء وفعلاً





اذا لم تستحي فاصنع ما تشاء.:80:
عن عائشة رضي الله عنها قالت:كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في
بيتي ، كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم. وسوى ثيابه - قال محمد : ولا أقول ذلك في يوم واحد - فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة: دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم
تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك !
فقال عليه الصلاة والسلام: " ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة ". رواه
مسلم.
بيتي ، كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم. وسوى ثيابه - قال محمد : ولا أقول ذلك في يوم واحد - فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة: دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم
تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك !
فقال عليه الصلاة والسلام: " ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة ". رواه
مسلم.
بهالزمان لا يوجد حياء إلا ما رحم ربي ولا خير في من لا يستحي من الله سبحانه وتعالى.
وحسبنا الله ونعم الوكيل