اميرة الشام
مشرفة


- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
يقوم أطباء بتجربة علمية واسعة النطاق لاستخدام الخلايا الجذعية في علاج مرض التصلب المتعدد.
ويأمل الأطباء في أن ينجحوا بإبطاء أو إيقاف تطور المرض أو حتى شفائه تماماً وذلك باستخدام الخلايا الجذعية.
ويتوقع أن تبدأ التجربة التي يشارك بها 150 مريضاً من جميع أنحاء أوروبا في وقت لاحق من العام الحالي.
وقال دكتور باولو مورارو من ألبريال كوليدج لندن «هناك دليل قوي على أن استخدام الخلايا الجذعية قد يكون علاجاً فعالاً».
وسيستخلص الباحثون الخلايا الجذعية التي يستخدمونها في التجربة من نخاع المرضى ويزرعونها في دمائهم بعد زرعها في المختبرات لفترة ما.
يذكر أن التصلب المتعدد هو من أكثر الأمراض العصبية شيوعاً في أوساط الشباب في بريطانيا.
ويعتقد أن ثلاثة ملايين شخص يعانون منه في أنحاء العالم منهم ألف في بريطانيا.
وينجم المرض عن قيام نظام المناعة بمهاجمة واتلاف مادة تدعى «ميلين» موجودة في الدماغ والخلايا العصبية ما يؤدي إلى تشويش الرسائل المرسلة من الدماغ إلى الجسم.
وهذا يؤدي بدوره إلى ظهور أعراض مختلفة منها فقدان البصر ومشاكل في المثانة البولية والأمعاء الغليظة وتصلب العضلات.
وتتوافر علاجات لتخفيف الأعراض ولكن لا توجد أدوية قادرة على علاج المرض.
وتفيد التجارب المخبرية التي أجريت على الحيوانات بإمكانية أن تنجح الخلايا الجذعية المستخلصة من نخاع العظام في علاج مرضى التصلب العصبي المتعدد.
وتلعب الخلايا الجذعية في النخاع دوراً في تكوين الدم ولكن يبدو أنها تساهم أيضاً في حماية مادة «الميلين» من هجمات نظام المناعة.
ويأمل الأطباء في أن ينجحوا بإبطاء أو إيقاف تطور المرض أو حتى شفائه تماماً وذلك باستخدام الخلايا الجذعية.
ويتوقع أن تبدأ التجربة التي يشارك بها 150 مريضاً من جميع أنحاء أوروبا في وقت لاحق من العام الحالي.
وقال دكتور باولو مورارو من ألبريال كوليدج لندن «هناك دليل قوي على أن استخدام الخلايا الجذعية قد يكون علاجاً فعالاً».
وسيستخلص الباحثون الخلايا الجذعية التي يستخدمونها في التجربة من نخاع المرضى ويزرعونها في دمائهم بعد زرعها في المختبرات لفترة ما.
يذكر أن التصلب المتعدد هو من أكثر الأمراض العصبية شيوعاً في أوساط الشباب في بريطانيا.
ويعتقد أن ثلاثة ملايين شخص يعانون منه في أنحاء العالم منهم ألف في بريطانيا.
وينجم المرض عن قيام نظام المناعة بمهاجمة واتلاف مادة تدعى «ميلين» موجودة في الدماغ والخلايا العصبية ما يؤدي إلى تشويش الرسائل المرسلة من الدماغ إلى الجسم.
وهذا يؤدي بدوره إلى ظهور أعراض مختلفة منها فقدان البصر ومشاكل في المثانة البولية والأمعاء الغليظة وتصلب العضلات.
وتتوافر علاجات لتخفيف الأعراض ولكن لا توجد أدوية قادرة على علاج المرض.
وتفيد التجارب المخبرية التي أجريت على الحيوانات بإمكانية أن تنجح الخلايا الجذعية المستخلصة من نخاع العظام في علاج مرضى التصلب العصبي المتعدد.
وتلعب الخلايا الجذعية في النخاع دوراً في تكوين الدم ولكن يبدو أنها تساهم أيضاً في حماية مادة «الميلين» من هجمات نظام المناعة.