museumoflove
مطرود من ارض البيلسان


- إنضم
- Nov 14, 2008
- المشاركات
- 7,749
- مستوى التفاعل
- 75
- المطرح
- alex

اتمنى ان اكتب الشعر
وابوح مافي السر
اتمنى ان تعود لي الابتسامه
واحضن الزهور واقبل القمر
مخنوق في داخلي
اريد التحرر
اريد ان افر من ذاك الاسر
اتمنى
ارتقي للثريا
واكون كريما كالغيم
حين يسقي الارض من غير امر
مخنوق
وفي داخلي زلزال يكاد ينفجر
اتمنى
ان احتظر
وعلى ضعفي انتصر
مخنوق
وفي داخلي صرخه مكتومه
لواطلقتها لقتلت من كان في صمتي سبب
ماتت المشاعر
وكبلت بقيود
احتظر القلم
واضحى عنود
لم يعد يهوى ان يكتب
لايريد ان يكذب
محتار
ويابى ان يستسلم
مخنوق هو ايضا
يريد ان يحتظر
انه يعد العده للرحيل
وينتظر مني الرجاء
كي نعود مرة اخرى نتحد
لملم دواته
ووضع ماتبقى من وريقاته
ودموعه تفيض بحرقه
يغادرني القلم رغم عنه
ويعلم انني برحيله سارحل
لكنني لم أأبه لدموعه
ولا اريد ان يتوسل
لكنني في داخلي اهزم
وهم بالرحيل
وكانه رجل وقور يريد ان يحفظ كبريائه
تقدم خطوة وتراجع خطوات
وقال
دعنى أكتب فيك ياملهمى قبل ان تفارقنى
اوصدت اذني
وكانني اليه لم اصغي
وقال
دعنى ابكيك ياوجه القمر
دعنى اكتب فيك
لم نفترق يوما
دعنى اهنيك على قساوتك اهنيك
كنت دوما حبيبك صديقك وروحك
ماخذلتك يوما
لم اليوم تطلب مني الرحيل
وتعلم ان دواتي ستجف
أصدقنى
لاجل من
ولماذا
أجب
من اجل من تعتصم؟
من اجل من؟
نظرت اليه
وعيناي كقاربان غرقا
وقلت بجرح يكاد من النزف يجف
اتمنى
اتمنى ان ابوح مافي السر
الوداع ياقلمى




وابوح مافي السر
اتمنى ان تعود لي الابتسامه
واحضن الزهور واقبل القمر
مخنوق في داخلي
اريد التحرر
اريد ان افر من ذاك الاسر
اتمنى
ارتقي للثريا
واكون كريما كالغيم
حين يسقي الارض من غير امر
مخنوق
وفي داخلي زلزال يكاد ينفجر
اتمنى
ان احتظر
وعلى ضعفي انتصر
مخنوق
وفي داخلي صرخه مكتومه
لواطلقتها لقتلت من كان في صمتي سبب
ماتت المشاعر
وكبلت بقيود
احتظر القلم
واضحى عنود
لم يعد يهوى ان يكتب
لايريد ان يكذب
محتار
ويابى ان يستسلم
مخنوق هو ايضا
يريد ان يحتظر
انه يعد العده للرحيل
وينتظر مني الرجاء
كي نعود مرة اخرى نتحد
لملم دواته
ووضع ماتبقى من وريقاته
ودموعه تفيض بحرقه
يغادرني القلم رغم عنه
ويعلم انني برحيله سارحل
لكنني لم أأبه لدموعه
ولا اريد ان يتوسل
لكنني في داخلي اهزم
وهم بالرحيل
وكانه رجل وقور يريد ان يحفظ كبريائه
تقدم خطوة وتراجع خطوات
وقال
دعنى أكتب فيك ياملهمى قبل ان تفارقنى
اوصدت اذني
وكانني اليه لم اصغي
وقال
دعنى ابكيك ياوجه القمر
دعنى اكتب فيك
لم نفترق يوما
دعنى اهنيك على قساوتك اهنيك
كنت دوما حبيبك صديقك وروحك
ماخذلتك يوما
لم اليوم تطلب مني الرحيل
وتعلم ان دواتي ستجف
أصدقنى
لاجل من
ولماذا
أجب
من اجل من تعتصم؟
من اجل من؟
نظرت اليه
وعيناي كقاربان غرقا
وقلت بجرح يكاد من النزف يجف
اتمنى
اتمنى ان ابوح مافي السر
الوداع ياقلمى



