الأمبراطور
بيلساني لواء
- إنضم
- Nov 21, 2008
- المشاركات
- 4,938
- مستوى التفاعل
- 50
- المطرح
- مقبرة السعادة
انا لله وانا اليه راجعون
بيان عائلة الفقيدة
ما هذا الذي يحدث امامنا هل هذا معقول هل اصبح الاستخفاف بالكرامة العربية الى هذا الحد الهمجي من التعصب والكراهية
نحن العرب الذي كان اجدادنا يشتهرون بالاخلاق الحميدة والعادات العربية الاصيلة
و من اجل ماذا من اجل مباراة لكرة القدم
يا لهذا الاستخفاف بالعقل العربي الذي ورثتنا اياه العصبية والقبلية والطائفية
والله ان القلب ليدمى من هذه المناظر التي نراها في كل مكان التي لم يعرفها العرب من قبل
فهذا الذي يريد ان يقتل هذا وهذا الذي يريد ان يمزق علم الآخر
ابتهجو وافرحو ايها اليهود فبعد ان فرقتمونا بالسياسة نحن نستلم الدفة عنكم لنفرق انفسنا بما هو اتفه الامور
هل وصل بنا الحد ان نتهم بعضنا البعض باليهودية
هل وصل بنا الحد ان نقتل بعضنا بما اوتينا من قوة من اجل اخلاق جاهلية لاتمت لا للعروبة ولا للاسلام بصلة
واصلوا امتاع الغرب بمسرحياتنا الهستيرية والسخيفة
هل وصل بنا الحد ان يستهزئ بنا القنوات الصهيونية المعادية من اجل كرة قدم
نحن الذين جمعتنا المصائب تفرقنا لعبة تسمى كرة قدم
لعنة الله على هكذا لعبة اذا ارادت تفرقتنا
ونناشد كلنا العقلاء في هذه الامة العربية وعلماء الدين والسياسيين ان يقفو موقف حازم مع هذه المناظر المأساوية التي نراها
وان يلملمو جراحنا من جديد التي من الصعب ان تترمم من هول ما حصل
ما هذا انها حرب ضروس بين دولتين عربيتين غذتها روح التعصب والجبروت والصهيونية العالمية
ولا ابرئ من هذا احدا ابدا
فدعونا من القاء التهم على بعضنا وتعالو لنقف وقفة صدق مع الله ثم مع انفسنا ونرمم ما تكسر لنجتمع ولا نتفرق لاي سبب كان
واذا لم تتخذ التدابير اللازمة فرحمة الله على ما كان يسمى الوحدة العربية
الفقيدة : الوحدة العربية
والد الفقيدة : الوطن العربي
والدة الفقيدة : القومية العربية
اشقاء الفقيدة : التضامن العربي والعملة العربية المشتركة و الاخاء العربي
ابناء الفقيدة : مصر و الجزائر وسوريا والسعودية والبحرين وقطر وعمان والاردن والعراق و فلسطين ولبنان والكويت و الامارات واليمن والسودان والصومال وجزر القمر وليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا وجيبوتي
والد الفقيدة : الوطن العربي
والدة الفقيدة : القومية العربية
اشقاء الفقيدة : التضامن العربي والعملة العربية المشتركة و الاخاء العربي
ابناء الفقيدة : مصر و الجزائر وسوريا والسعودية والبحرين وقطر وعمان والاردن والعراق و فلسطين ولبنان والكويت و الامارات واليمن والسودان والصومال وجزر القمر وليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا وجيبوتي
تنعي لكم اسرة الفقيدة ببالغ الاسى والحزن فقيدتها الغالية (الوحدة العربية)التي توفيت امس اثر حادث اليم تعرضت له في مباراة لكرة القدم بين مصر والجزائر عن عمر يناهز ال 100 عام وسيشيع جثمانها الطاهر من السودان الى مثواها الاخير في جامعة الدول العربية
تقبل التعازي في دار الفقيدة في الدول العربية تغمد الله الفقيدة بالرحمة واسكنها فسيح جنانه
تقبل التعازي في دار الفقيدة في الدول العربية تغمد الله الفقيدة بالرحمة واسكنها فسيح جنانه
بيان عائلة الفقيدة
ما هذا الذي يحدث امامنا هل هذا معقول هل اصبح الاستخفاف بالكرامة العربية الى هذا الحد الهمجي من التعصب والكراهية
نحن العرب الذي كان اجدادنا يشتهرون بالاخلاق الحميدة والعادات العربية الاصيلة
و من اجل ماذا من اجل مباراة لكرة القدم
يا لهذا الاستخفاف بالعقل العربي الذي ورثتنا اياه العصبية والقبلية والطائفية
والله ان القلب ليدمى من هذه المناظر التي نراها في كل مكان التي لم يعرفها العرب من قبل
فهذا الذي يريد ان يقتل هذا وهذا الذي يريد ان يمزق علم الآخر
ابتهجو وافرحو ايها اليهود فبعد ان فرقتمونا بالسياسة نحن نستلم الدفة عنكم لنفرق انفسنا بما هو اتفه الامور
هل وصل بنا الحد ان نتهم بعضنا البعض باليهودية
هل وصل بنا الحد ان نقتل بعضنا بما اوتينا من قوة من اجل اخلاق جاهلية لاتمت لا للعروبة ولا للاسلام بصلة
واصلوا امتاع الغرب بمسرحياتنا الهستيرية والسخيفة
هل وصل بنا الحد ان يستهزئ بنا القنوات الصهيونية المعادية من اجل كرة قدم
نحن الذين جمعتنا المصائب تفرقنا لعبة تسمى كرة قدم
لعنة الله على هكذا لعبة اذا ارادت تفرقتنا
ونناشد كلنا العقلاء في هذه الامة العربية وعلماء الدين والسياسيين ان يقفو موقف حازم مع هذه المناظر المأساوية التي نراها
وان يلملمو جراحنا من جديد التي من الصعب ان تترمم من هول ما حصل
ما هذا انها حرب ضروس بين دولتين عربيتين غذتها روح التعصب والجبروت والصهيونية العالمية
ولا ابرئ من هذا احدا ابدا
فدعونا من القاء التهم على بعضنا وتعالو لنقف وقفة صدق مع الله ثم مع انفسنا ونرمم ما تكسر لنجتمع ولا نتفرق لاي سبب كان
واذا لم تتخذ التدابير اللازمة فرحمة الله على ما كان يسمى الوحدة العربية
.................فرصة للعدو اليهود ليتشفى
...