خُـزآمىَ ..~
بيلساني قوي



- إنضم
- Mar 21, 2010
- المشاركات
- 1,596
- مستوى التفاعل
- 41
تقع هذه الدولة بجزرها العديدة في منطقة المحيط الهندي بين آسياوأفريقيا، فهي تبعد عن شواطئ كينيا بما يزيد قليلا على 1600 كم، فهي تنتسب إلىأفريقيا جغرافيا، ولكنها تنتمي إلى آسيا بسكانها، فأغلب سكانها من الهنود والصينيينومن دول شرق أسيا وبقايا من المستعمرين القدامى، وهم الإنجليز ثم الفرنسيون فيمابعد وبعض الأوربيين ، وأما الأفارقة في هذه الجزر الأفريقية فهم الأقلية.
وعلىالرغم من أنها تنسب جغرافيا إلى العالم القديم إلا أن هذه الجزر لم تكتشف ولمتستعمر من قبل الإنسان إلا بعد اكتشافها من الرحالة الإنجليز في عام 1744م.
شواطئها كما تصفها كتب السياحة أجمل شواطئ على وجه الأرض، فرملها أبيض وناعم ونظيف جدا، وتوجد الصخور المتناثرة على شواطئ جزرها العديدة، وهذه الصخور هي بقايا جبال الجرانيت التي كانت في قارة جندوانالاند وهي القارة التي يقول علماء الجيولوجيا إنها كانت تربط آسيا بأفريقيا قبل انفصالهما عن بعضهما منذ ملايين السنين. لذا فإن هذه الصخور الذهبية هي قطع ذهبية ناعمة بفعل الأمطار والأمواج التي تغسلها كل يوم على مدار ملايين السنين. فأصبحت تماثيل طبيعية متناثرة على الشواطئ الساحرة لتزيد في جمال الشواطئ.
ومياه الشواطئ ملونة بلون الزمرد الأخضر والأزرق حيث توجد الشواطئ الضحلة والتي تسمح من نظافتها وصفاء المياه فيها للسائح أن يرى الأسماك وهي تسير في مجموعاتها الكبيرة بالعين المجردة وهو يخوض في الشاطئ النظيف، أو يركب القوارب الزجاجية التي تقوم بجولاتها الاستكشافية في كل ساعة، محملة بالزوار والسائحين ليشاهدوا عالم الأسماك كما هو في طبيعته التي لم يتدخل بها الإنسان.
ينبت في هذه الجزر نوع من نباتجوز النخيل، ولكنه شجر فريد في نوعه، فطول النخلة يصل إلى أكثر من 30 مترا ، ويرتفعهذا النوع من النخيل ارتفاعا كبيرا، وكأنه يتحدى الجاذبية الأرضية، وهذه الأشجارتقدم أيضا ثمرة غريبة، فحجم جوزة النخيل كبير جدا، والإنتاج في النخلة الواحدةقليل، بل إن كل نتاج يتم تسجيله رسميا قبل بيعه والتصرف فيه. وتباع بعض منتجات هذاالنوع من النخيل النادر بمبلغ يصل إلى 2000 دولار للثمرة الواحدة.
كما أن الجزرتعتبر مزارع طبيعية لكثير من أشجار البهارات مثل القرفة والفنيليا وجوزالطيب.
وعلىالرغم من أنها تنسب جغرافيا إلى العالم القديم إلا أن هذه الجزر لم تكتشف ولمتستعمر من قبل الإنسان إلا بعد اكتشافها من الرحالة الإنجليز في عام 1744م.
شواطئها كما تصفها كتب السياحة أجمل شواطئ على وجه الأرض، فرملها أبيض وناعم ونظيف جدا، وتوجد الصخور المتناثرة على شواطئ جزرها العديدة، وهذه الصخور هي بقايا جبال الجرانيت التي كانت في قارة جندوانالاند وهي القارة التي يقول علماء الجيولوجيا إنها كانت تربط آسيا بأفريقيا قبل انفصالهما عن بعضهما منذ ملايين السنين. لذا فإن هذه الصخور الذهبية هي قطع ذهبية ناعمة بفعل الأمطار والأمواج التي تغسلها كل يوم على مدار ملايين السنين. فأصبحت تماثيل طبيعية متناثرة على الشواطئ الساحرة لتزيد في جمال الشواطئ.
ومياه الشواطئ ملونة بلون الزمرد الأخضر والأزرق حيث توجد الشواطئ الضحلة والتي تسمح من نظافتها وصفاء المياه فيها للسائح أن يرى الأسماك وهي تسير في مجموعاتها الكبيرة بالعين المجردة وهو يخوض في الشاطئ النظيف، أو يركب القوارب الزجاجية التي تقوم بجولاتها الاستكشافية في كل ساعة، محملة بالزوار والسائحين ليشاهدوا عالم الأسماك كما هو في طبيعته التي لم يتدخل بها الإنسان.
ينبت في هذه الجزر نوع من نباتجوز النخيل، ولكنه شجر فريد في نوعه، فطول النخلة يصل إلى أكثر من 30 مترا ، ويرتفعهذا النوع من النخيل ارتفاعا كبيرا، وكأنه يتحدى الجاذبية الأرضية، وهذه الأشجارتقدم أيضا ثمرة غريبة، فحجم جوزة النخيل كبير جدا، والإنتاج في النخلة الواحدةقليل، بل إن كل نتاج يتم تسجيله رسميا قبل بيعه والتصرف فيه. وتباع بعض منتجات هذاالنوع من النخيل النادر بمبلغ يصل إلى 2000 دولار للثمرة الواحدة.
كما أن الجزرتعتبر مزارع طبيعية لكثير من أشجار البهارات مثل القرفة والفنيليا وجوزالطيب.