حين ترسم الفلسفة لوحتها الرمادية فتضع لونًا رماديًا فوق لون رمادي.. فإن ذلك يكون إيذانًا بأن صورة من صور الحياة قد شاخت (أو شكلاً من أشكال الحياة قد أصبح عتيقًا) لكن ما تضعه الفلسفة من لون رمادي فوق لون رمادي .. لا يمكن أن يجدد شباب الحياة ولكنه يفهمها فحسب
عند انقطاع صوتك ينتابني حزن لا مبرر له.. ليت صوتك يباع في الصيدليات لأشتريه..!!
إنني أحتاج صوتك لأعيش.. أحتاجه ثلاث مرات في اليوم..مرة على الريق.. ومرة قبل النوم.. ومرة عندما يهجم علي الحزن أو الفرح..!!
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو في زجاجة دواء.. نتناولها سرا عندما نصاب بوعكة عاطفية..
دون أن يدري صاحبها كم نحتاجه
أكثر الناس ينتظرون شيئاً ما ليتغيروا، وآخرون يتغيرون عندما تحدث لهم صدمة، أو تتغير أدوارهم في الحياة. لكن أعظم التغيير هو التغير المقصود الواعي النابع من التأمل والإرادة والشعور بالمسؤولية
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.