
صوتك الفذ
نغم منفرد يملأ فراغات الدنيا التي تتوالد في كل لحظة
وطقوس الحب بين يديك تطرق العقول
و تُسجر أنين المواقف
و تحفر قلب الذاكرة
تنتفض عشقا و تزيح كاهل الصمت من بين زوايا الروح
كنت كالشمس التي تحوك نورها من وضح النهار
و كأنك تخيط ثوبا من اشعتها
نغم منفرد يملأ فراغات الدنيا التي تتوالد في كل لحظة
وطقوس الحب بين يديك تطرق العقول
و تُسجر أنين المواقف
و تحفر قلب الذاكرة
تنتفض عشقا و تزيح كاهل الصمت من بين زوايا الروح
كنت كالشمس التي تحوك نورها من وضح النهار
و كأنك تخيط ثوبا من اشعتها
تركتُ لكلماتك و لصوتك الرنان حرية العبور إلى شوارع أوردتي
عله يصل و يشعل رئتي شوقا بغيمات من طهر مشاعرك
كنتَ مختلفا عزيزي
لا تلون الكلمات ولا تجملها كلما غرد العصفور
بل كنت كالندى تشرق مع انعتاق الصباح
تتنهد العوالم بين يديك و تصير صرعى بين جبروت قلبك
عله يصل و يشعل رئتي شوقا بغيمات من طهر مشاعرك
كنتَ مختلفا عزيزي
لا تلون الكلمات ولا تجملها كلما غرد العصفور
بل كنت كالندى تشرق مع انعتاق الصباح
تتنهد العوالم بين يديك و تصير صرعى بين جبروت قلبك
كما حبة الرمل انا أرتمي بين ذرات الهواء التي تحمل صوتك
لا اجد لنفسي سوى امتطاء صهوة الرياح لأعود مثقلة بكم هائل من العشق
أحفره على جدران قلبي لأنصت إليه دائما عبر النداءات التي تتردد بين ميادينه
لا اجد لنفسي سوى امتطاء صهوة الرياح لأعود مثقلة بكم هائل من العشق
أحفره على جدران قلبي لأنصت إليه دائما عبر النداءات التي تتردد بين ميادينه
انا حبة تراب علقت على جبهتي قناديل حبك
و على شفاهي سكن شاطئ يُنصِتُ الجميع إلى تكسر أمواج العشق على أطرافه
التي لا تتأخر في رسم حنيني إليك
و تطرِزُ مواسم الحب محاولة كتابة ما لا يكتب على حبيبات الماء المتدفقة
و على شفاهي سكن شاطئ يُنصِتُ الجميع إلى تكسر أمواج العشق على أطرافه
التي لا تتأخر في رسم حنيني إليك
و تطرِزُ مواسم الحب محاولة كتابة ما لا يكتب على حبيبات الماء المتدفقة
أنا أقطن قلبك الدافئ
أتمايل بين دهاليزه و بين جفونه التي عبقت فيها بقايا الحياة
دبت في عروقي الحياة هناك داخل سكنات قلبك النابضة
و ناغيت الليالي بين دفئ احاسيسك
لأرسو سفينة مسلحة بالعشق في ميناء حبك
أتمايل بين دهاليزه و بين جفونه التي عبقت فيها بقايا الحياة
دبت في عروقي الحياة هناك داخل سكنات قلبك النابضة
و ناغيت الليالي بين دفئ احاسيسك
لأرسو سفينة مسلحة بالعشق في ميناء حبك
لم أكن سوى حبة رمل ملقاة على اعتاب الارض
صماء لا ملامح لي
أبحث عنك في تقاطر الدمعات
علها تسكن جسدي الجاف
و بقبلة طويلة
انت حليفها الابدي
تحيل تلك الحبة الجامدة
إلى ملاك يهيم بعشقك
صماء لا ملامح لي
أبحث عنك في تقاطر الدمعات
علها تسكن جسدي الجاف
و بقبلة طويلة
انت حليفها الابدي
تحيل تلك الحبة الجامدة
إلى ملاك يهيم بعشقك
التعديل الأخير بواسطة المشرف: