قمر فلسطين
مشـــرفة ســـابقة


- إنضم
- Jul 16, 2008
- المشاركات
- 425
- مستوى التفاعل
- 2

ذات مساء ... في ليلة مـن أروع الليالي ...
توقفت على رصيف ذكرياتي ...
ألمـلم شتات أفكاري ...
هزني ما دار في خيالي ...
عُـدت إلى أروع أيام حياتي ...
وجدت أنـه عندما يسكــر قلمـي ... و يداعـب الورقــه ...
فهـو يهـذي بما يحسـه ولا أعلمــه ..
يكتب ما أخشى أن أقــولــه أو أجهـله ...
يتراقـص على أنغام قلبي ...
يستنطـق صمتي ... و يستجدي بـوحي ...
يعرف أن الحـب تملكنـي ...
و أن العشق استوطن ذاتي ...
أريـد أن أكتب عن روعـة الحـب ...
و لوعـة الإشتياق ...
أريـد أن أجـد الحـرف التاسـع و العشرون ...
أن أكتب مالم يكتب ...
أريـد أبجديـة جديدهـ ..
ترضي إحساسي ...
وتطفئ لهيب إشتياقي ...
أريـد أن أكتب بدمـي ...
و أنقـش أحـرف إسمـها على صـدري ...
نقشاً لا تمحـوهـ سنين ...
تعلق القـلب في طيفـها ...
تعلق الوجدان في حسـها ...
تعلق اللسان في ترديد اسمها ...
تعلق العمـر في عمـرها ...
إليكى رجل لمـ يعشـق سـواكى ...
و قلباً لـن يسكنــه غيـرك ...
وحباً لم يخـلق إلا مـن أجـلك ...
و إحـساساً لم يـولـد لولاكى ...
و ابتسامةً لم تشرق إلا حين تـراكى ...
أحبــك ...
كانت معظمـ كتاباتي ... و أغلى كلماتي ...
كانت أعظمـ أمنياتـي ... و أجمـل ذكرياتي ..
و أصبحت الآن لغــة حياتي ...
وجـزءً لا يتجـزءُ مـن يومياتي ...
لم يبقى لي من الحـروف إلا أربعــة ...
أناجيـك بها ... أخاطبك بهـا ...
أهمــس في أُذنيـك بها ..
أرسم طريقاً لأشواقي يقودنـي إليـكى ...
أرسم طريقاً لحنيني منتهاهـ عينيـكى ...
أسابق أسطـري فراراً منك و لجوءً إليكى ...
أحتضنها في قلبي و أحملها بين أضلعي ..
أزين بهـآ دفاتري و أجعل منها حبراًً لقلمي ...
و نزفاً على أوراقـي و إحساسي ...
هي موروثي الباقي ... و عزفي الشجــي ...
اللذي يتغلغل في أعماقي ...
بحثت عنها في كل معاجمـ الدنيا ...
وكل أبجديات الحياة ..
فلم أجدها إلا في دواخـلي فقط ...
أعيشها و تعيشنـي ...
تقتلنـي و تحيينـي ...
تفرحنـي و تبكينـي ...
تبعدنـي و تدنيني ...
لم يبقى لي سواها ....
أإأإأإأحبـــــــــــك
ღ♥ღ رعشة السطر الأخير ღ♥ღ
أحبك جداً وجداً وجداً ...
و اعرف أني تورطت جداً ...
أحـرقت خلفي جميـع المراكـب ...
و أعرف أني سأهـزم جداً ...
و أعرف أني في غابات حبك ... وحدي احارب ...
و أني كـ كـل المجانين ... حاولت صيد الكواكـب ...
أحـبك جداً ... وجداً ... وجداً ...
توقفت على رصيف ذكرياتي ...
ألمـلم شتات أفكاري ...
هزني ما دار في خيالي ...
عُـدت إلى أروع أيام حياتي ...
وجدت أنـه عندما يسكــر قلمـي ... و يداعـب الورقــه ...
فهـو يهـذي بما يحسـه ولا أعلمــه ..
يكتب ما أخشى أن أقــولــه أو أجهـله ...
يتراقـص على أنغام قلبي ...
يستنطـق صمتي ... و يستجدي بـوحي ...
يعرف أن الحـب تملكنـي ...
و أن العشق استوطن ذاتي ...
أريـد أن أكتب عن روعـة الحـب ...
و لوعـة الإشتياق ...
أريـد أن أجـد الحـرف التاسـع و العشرون ...
أن أكتب مالم يكتب ...
أريـد أبجديـة جديدهـ ..
ترضي إحساسي ...
وتطفئ لهيب إشتياقي ...
أريـد أن أكتب بدمـي ...
و أنقـش أحـرف إسمـها على صـدري ...
نقشاً لا تمحـوهـ سنين ...
تعلق القـلب في طيفـها ...
تعلق الوجدان في حسـها ...
تعلق اللسان في ترديد اسمها ...
تعلق العمـر في عمـرها ...
إليكى رجل لمـ يعشـق سـواكى ...
و قلباً لـن يسكنــه غيـرك ...
وحباً لم يخـلق إلا مـن أجـلك ...
و إحـساساً لم يـولـد لولاكى ...
و ابتسامةً لم تشرق إلا حين تـراكى ...
أحبــك ...
كانت معظمـ كتاباتي ... و أغلى كلماتي ...
كانت أعظمـ أمنياتـي ... و أجمـل ذكرياتي ..
و أصبحت الآن لغــة حياتي ...
وجـزءً لا يتجـزءُ مـن يومياتي ...
لم يبقى لي من الحـروف إلا أربعــة ...
أناجيـك بها ... أخاطبك بهـا ...
أهمــس في أُذنيـك بها ..
أرسم طريقاً لأشواقي يقودنـي إليـكى ...
أرسم طريقاً لحنيني منتهاهـ عينيـكى ...
أسابق أسطـري فراراً منك و لجوءً إليكى ...
أحتضنها في قلبي و أحملها بين أضلعي ..
أزين بهـآ دفاتري و أجعل منها حبراًً لقلمي ...
و نزفاً على أوراقـي و إحساسي ...
هي موروثي الباقي ... و عزفي الشجــي ...
اللذي يتغلغل في أعماقي ...
بحثت عنها في كل معاجمـ الدنيا ...
وكل أبجديات الحياة ..
فلم أجدها إلا في دواخـلي فقط ...
أعيشها و تعيشنـي ...
تقتلنـي و تحيينـي ...
تفرحنـي و تبكينـي ...
تبعدنـي و تدنيني ...
لم يبقى لي سواها ....
أإأإأإأحبـــــــــــك
ღ♥ღ رعشة السطر الأخير ღ♥ღ
أحبك جداً وجداً وجداً ...
و اعرف أني تورطت جداً ...
أحـرقت خلفي جميـع المراكـب ...
و أعرف أني سأهـزم جداً ...
و أعرف أني في غابات حبك ... وحدي احارب ...
و أني كـ كـل المجانين ... حاولت صيد الكواكـب ...
أحـبك جداً ... وجداً ... وجداً ...