السياسي
مشرف
- إنضم
- Jun 24, 2008
- المشاركات
- 34,101
- مستوى التفاعل
- 9
- المطرح
- قلب الحدث
قال رئيس قاعدة بيانات أسواق المال في صندوق النقد العربي يسر برنيه إنه بموجب مذكرة التفاهم المبرمة بين صندوق النقد العربي وسوق دمشق للأوراق المالية
فقد تم يوم الأربعاء الفائت رسمياً إدراج السوق في منظومة قاعدة البيانات لدى الصندوق، وبذلك يرتفع عدد الأسواق المالية العربية المنضمة فيها إلى 16 سوقاً، مبيناً أن سوق دمشق تضم حالياً 20 شركة، منها 12 مصرفاً و4 شركات تأمين وشركتا خدمات وواحدة زراعية وأخرى صناعية، وبلغت القيمة السوقية الإجمالية للسوق نهاية العام الفائت حوالي 144،3 مليار ليرة سورية أي ما يعادل 3،12 مليارات دولار. ولتحتل المرتبة الثالثة عشرة بين الأسواق العربية من حيث القيمة السوقية، وتبعاً لذلك، باشر الصندوق باحتساب مؤشر خاص بالسوق معتمداً نهاية كانون الثاني الفائت كفترة أساس.
وأضاف برنيه أن عينة هذا المؤشر تضم 13 شركة تمثل قيمتها السوقية نحو 80 بالمئة من القيمة الإجمالية للسوق نهاية 2010، وقد سجل هذا المؤشر انخفاضاً طفيفاً بنسبة أقل من واحد بالمئة منذ بداية العام الجاري وحتى تاريخه.
من جانبه، أوضح المدير التنفيذي للسوق الدكتور محمد الجليلاتي أن أهمية إدراج السوق في بيانات الصندوق تأتي من كونها تساعد المستثمرين العرب والأجانب في التعرف والاطلاع على فرص الاستثمار في السوق، وأهم القطاعات التي يمكن الاستثمار فيها، مشيرا إلى الأهمية البالغة للتقارير الاقتصادية التي تصدر عن الصندوق، والتي تعد مرجعاً عربياً ودولياً أساسياً لمختلف الاقتصاديات العربية، آملاً استمرار التعاون مع الصندوق الذي يعد مركزاً إعلامياً كبيراً على المستوى العربي.
وكانت قاعدة بيانات أسواق المال العربية نشرت مؤخرا تقريرها للربع الثالث من العام الفائت، وبينت فيه أن القيمة السوقية لهذه الأسواق ارتفعت بنسبة 7،3 بالمئة لتبلغ في نهاية أيلول 933 مليار دولار مقارنة مع 870 ملياراً للنصف الأول، علما أنها كانت وصلت إلى 1390 ملياراً في حزيران 2008 أي قبل اندلاع الأزمة المالية-الاقتصادية العالمية. يشار إلى أن صندوق النقد العربي يحتسب بالإضافة إلى المؤشرات الخاصة بالأسواق المالية العربية مؤشرا مركبا عاما يقيس أداء هذه الأسواق مجتمعة، بما فيها سوق دمشق للأوراق المالية، حيث يرصد أداء أسواق أبو ظبي ودبي الإماراتيين وعمان والبحرين والسعودية والكويت والدار البيضاء والجزائر وتونس والخرطوم وفلسطين ومسقط وقطر وبيروت ومصر.
فقد تم يوم الأربعاء الفائت رسمياً إدراج السوق في منظومة قاعدة البيانات لدى الصندوق، وبذلك يرتفع عدد الأسواق المالية العربية المنضمة فيها إلى 16 سوقاً، مبيناً أن سوق دمشق تضم حالياً 20 شركة، منها 12 مصرفاً و4 شركات تأمين وشركتا خدمات وواحدة زراعية وأخرى صناعية، وبلغت القيمة السوقية الإجمالية للسوق نهاية العام الفائت حوالي 144،3 مليار ليرة سورية أي ما يعادل 3،12 مليارات دولار. ولتحتل المرتبة الثالثة عشرة بين الأسواق العربية من حيث القيمة السوقية، وتبعاً لذلك، باشر الصندوق باحتساب مؤشر خاص بالسوق معتمداً نهاية كانون الثاني الفائت كفترة أساس.
وأضاف برنيه أن عينة هذا المؤشر تضم 13 شركة تمثل قيمتها السوقية نحو 80 بالمئة من القيمة الإجمالية للسوق نهاية 2010، وقد سجل هذا المؤشر انخفاضاً طفيفاً بنسبة أقل من واحد بالمئة منذ بداية العام الجاري وحتى تاريخه.
من جانبه، أوضح المدير التنفيذي للسوق الدكتور محمد الجليلاتي أن أهمية إدراج السوق في بيانات الصندوق تأتي من كونها تساعد المستثمرين العرب والأجانب في التعرف والاطلاع على فرص الاستثمار في السوق، وأهم القطاعات التي يمكن الاستثمار فيها، مشيرا إلى الأهمية البالغة للتقارير الاقتصادية التي تصدر عن الصندوق، والتي تعد مرجعاً عربياً ودولياً أساسياً لمختلف الاقتصاديات العربية، آملاً استمرار التعاون مع الصندوق الذي يعد مركزاً إعلامياً كبيراً على المستوى العربي.
وكانت قاعدة بيانات أسواق المال العربية نشرت مؤخرا تقريرها للربع الثالث من العام الفائت، وبينت فيه أن القيمة السوقية لهذه الأسواق ارتفعت بنسبة 7،3 بالمئة لتبلغ في نهاية أيلول 933 مليار دولار مقارنة مع 870 ملياراً للنصف الأول، علما أنها كانت وصلت إلى 1390 ملياراً في حزيران 2008 أي قبل اندلاع الأزمة المالية-الاقتصادية العالمية. يشار إلى أن صندوق النقد العربي يحتسب بالإضافة إلى المؤشرات الخاصة بالأسواق المالية العربية مؤشرا مركبا عاما يقيس أداء هذه الأسواق مجتمعة، بما فيها سوق دمشق للأوراق المالية، حيث يرصد أداء أسواق أبو ظبي ودبي الإماراتيين وعمان والبحرين والسعودية والكويت والدار البيضاء والجزائر وتونس والخرطوم وفلسطين ومسقط وقطر وبيروت ومصر.
تعرف أكثر على صلب الموضوع من هنـــــااااااااااااااااااااااااا بورصة دمشق ..................