قيــ الروح ــثارة
بيلساني لواء


- إنضم
- Nov 11, 2008
- المشاركات
- 4,100
- مستوى التفاعل
- 51
- المطرح
- الشام العتــــيئة

أختي وأخي في الله
سأضع بين يديكم قصص من كتاب قرأته شخصيا
قصص حديثة في عصرنا
عصر الانترنت والساتلايت والموبايل
أحببه جدا
واستفدت منه جدا
ولأني أحبكم في الله
أحببت أن أفيدكم معي
سأضع بين يديكم قصص من كتاب قرأته شخصيا
قصص حديثة في عصرنا
عصر الانترنت والساتلايت والموبايل
أحببه جدا
واستفدت منه جدا
ولأني أحبكم في الله
أحببت أن أفيدكم معي
فأقرأ/ ي
واستوعب/ ي
وتأمل / ي فيما داخلك
واعرف / ي أن كل ابن آدم خطاء
وخير الخطاءين من تاب منهم
أنا أخطأت أو أنتم أخطأتم
فعلينا بالتوبة النصوحة
من خلال الكتاب الذي سأكتبه لك
كي تتعلمون مثلما تعلمت بإذن الله
واستوعب/ ي
وتأمل / ي فيما داخلك
واعرف / ي أن كل ابن آدم خطاء
وخير الخطاءين من تاب منهم
أنا أخطأت أو أنتم أخطأتم
فعلينا بالتوبة النصوحة
من خلال الكتاب الذي سأكتبه لك
كي تتعلمون مثلما تعلمت بإذن الله
لا أحتاج لرد أحدكم لشكري
بل أحتاج الدعاء لي بتسديد خطاي واستقامة الطريق لله تعالى وراحة البال
بل أحتاج الدعاء لي بتسديد خطاي واستقامة الطريق لله تعالى وراحة البال
الكتاب يحكي عن قصص من واقعنا لفتيات كن ضحايا شهوة الحب والغفلة ورواها أصحابها بالدمع والدم
والكتاب مكتوب بواسطة خادم السنّة : يوسف الحاج أحمد
اقرءوا معي......
كتاب يحكي مآسي فتيات كن ضحايا نزوة عابرة
وشهوة عارمة وكلمة من ذئب بشري كاذبة
أو نظرة فاتنة أو مكالمة هاتفية خادعة
لكن لم تدرك الواحدة منهن نفسها إلا بعد
فوات الأوان فكتبت قصتها بمداد دمها
ونهر جارٍٍ من دمعها علّها تنقذ بتلك الكلمات
فتاة أرادت السير على نهجها وخطّت قدماها دربها
لتقول لها:
كتاب يحكي مآسي فتيات كن ضحايا نزوة عابرة
وشهوة عارمة وكلمة من ذئب بشري كاذبة
أو نظرة فاتنة أو مكالمة هاتفية خادعة
لكن لم تدرك الواحدة منهن نفسها إلا بعد
فوات الأوان فكتبت قصتها بمداد دمها
ونهر جارٍٍ من دمعها علّها تنقذ بتلك الكلمات
فتاة أرادت السير على نهجها وخطّت قدماها دربها
لتقول لها:
أختاه أختاه احذري الذئاب
فإنها لا تعرف الوفاء
إنهم يريدون هتك عرضك الذي زهدت فيه
وأصبحت تعرضينه في الشوارع والأسواق
إنهم يريدون أن تكوني كالسلة التي يضعون فيها الأوساخ والأقذار
فإياك يا أختاه أن تكوني مثلي غبية
فإنها لا تعرف الوفاء
إنهم يريدون هتك عرضك الذي زهدت فيه
وأصبحت تعرضينه في الشوارع والأسواق
إنهم يريدون أن تكوني كالسلة التي يضعون فيها الأوساخ والأقذار
فإياك يا أختاه أن تكوني مثلي غبية