عهد القمر
ღ.¸¸.قمر البيلسان .¸¸.ღ


- إنضم
- Jul 6, 2009
- المشاركات
- 3,643
- مستوى التفاعل
- 59
- المطرح
- بجسد القمر


عبارات ورموز عبدة الشيطان على ثيابنا دون أن ندري
نحن اليوم في مواجهة قضية عقلية فكرية اجتماعية ترتبط بالتربية، بلغت من الخطورة درجة لا يستهان بها، فقد غزت أسواقنا مؤخراً ثياب وحلي للمراهقين والشباب تحمل رموزاً لا يعرف الكثيرون معنىً لها، لكنها في الحقيقة تحمل معانٍ ترتبط بعبدة الشيطان، مثل الجمجمة ورأس الكبش والعين الثالثة
(التي نجدها على الدولار، وفي شعارات بعض المنظمات العالمية)
بالإضافة إلى عبارات تكتب على الثياب تحمل معانٍ فاضحة وتصف مرتديها بالشذوذ وممارسة الرذيلة دون أن يعلم.
خطورة هذه الرموز:
يؤمن عبدة الشيطان
بقانون « كراولي »
الذي ينص على أنه من حق الإنسان أن يبتدع قانونه الخاص، ويعيش بالطريقة التي يريدها، يلهو كما يريد، ويعمل ويموت في الوقت والطريقة التي يختارها، يعيش رغباته ونزواته متى وأين ومع من يريد. فهو حر ولا يتقيد بأحكام البشر.
وبما أن المراهق في هذه الفترة ( المراهقة ) يبحث عن مثل أعلى، فإنه سيجد في مثل هذه الأفكار ما يفتش عنه، خاصة أنه في مرحلة اللاوعي والتمرد والانفصال عن الأم وحب الخروج عن مألوف المجتمع والناس، مما سيؤدي إلى خلل في نفسيته وسلوكه، واستقلاله عن الروابط الأسرية، وتحوله إلى إنسان عابث فاشل، يتعلق بما أوحى إليه الرمز الذي يرتديه.
هي رموز معروضة في أسواقنا بكميات كبيرة، لأن المستورد والبائع لا يعرفون معانيها ويجدون فيها المكاسب المادية الجيدة، لذا كان لابد من تسليط الضوء عليها وعلى خطورة معانيها، علَّ الذي لا يدري حقيقتها يعي البعد الذي تودي إليه، فهي ليست إلا شكلاً جديداً من أشكال السيطرة على عقول الشباب وتوجيههم باتجاه الفساد والانحلال الأخلاقي، وإبعادهم عن الحياة الصحيحة وعن التفكير بصناعة مستقبل أفضل.
هذه بعض رموزهم الأكثر إنتشاراً:




نحن اليوم في مواجهة قضية عقلية فكرية اجتماعية ترتبط بالتربية، بلغت من الخطورة درجة لا يستهان بها، فقد غزت أسواقنا مؤخراً ثياب وحلي للمراهقين والشباب تحمل رموزاً لا يعرف الكثيرون معنىً لها، لكنها في الحقيقة تحمل معانٍ ترتبط بعبدة الشيطان، مثل الجمجمة ورأس الكبش والعين الثالثة
(التي نجدها على الدولار، وفي شعارات بعض المنظمات العالمية)
بالإضافة إلى عبارات تكتب على الثياب تحمل معانٍ فاضحة وتصف مرتديها بالشذوذ وممارسة الرذيلة دون أن يعلم.
يؤمن عبدة الشيطان
بقانون « كراولي »
الذي ينص على أنه من حق الإنسان أن يبتدع قانونه الخاص، ويعيش بالطريقة التي يريدها، يلهو كما يريد، ويعمل ويموت في الوقت والطريقة التي يختارها، يعيش رغباته ونزواته متى وأين ومع من يريد. فهو حر ولا يتقيد بأحكام البشر.
وبما أن المراهق في هذه الفترة ( المراهقة ) يبحث عن مثل أعلى، فإنه سيجد في مثل هذه الأفكار ما يفتش عنه، خاصة أنه في مرحلة اللاوعي والتمرد والانفصال عن الأم وحب الخروج عن مألوف المجتمع والناس، مما سيؤدي إلى خلل في نفسيته وسلوكه، واستقلاله عن الروابط الأسرية، وتحوله إلى إنسان عابث فاشل، يتعلق بما أوحى إليه الرمز الذي يرتديه.
هي رموز معروضة في أسواقنا بكميات كبيرة، لأن المستورد والبائع لا يعرفون معانيها ويجدون فيها المكاسب المادية الجيدة، لذا كان لابد من تسليط الضوء عليها وعلى خطورة معانيها، علَّ الذي لا يدري حقيقتها يعي البعد الذي تودي إليه، فهي ليست إلا شكلاً جديداً من أشكال السيطرة على عقول الشباب وتوجيههم باتجاه الفساد والانحلال الأخلاقي، وإبعادهم عن الحياة الصحيحة وعن التفكير بصناعة مستقبل أفضل.
هذا الشعار هو شعار الفوضى (Anarchy )
وهو من أكثر الرموز شهرة وهو شعار يضعونه على مجوهراتهم وسياراتهم لتميزهم عن غيرهم، ونجد الأن بعض الكنزات التي وضع عليها هذا الشعار.
هذا رمز لأحد زعمائهم
من أشهر رموزهم وترمز إلى رأس الشيطان، والغريب رغم أنه مقرف إلا أن الكثير من الإكسسوارات عليها هذا الشعار.
هذا الشعار منتشر كثيراً وكان يرمز للنازية
يستخدم هذا الرمز في الطقوس الشريرة والمليئة بالدماء
هذا رمز مشترك بين الماسونية (عبدة الشمس) وعبدة الشياطين
يقولون أن هذا الشعار وجد قبل هتلر وكان يرمز لعبدة الشمس
يرمز إلى ملك الجحيم عند المصريين وأخذه (سرقه) عبدة الشيطان
يرمز إلى العين والأذن أي السيطرة على الإنسان من خلال الحاستين الرئيستين
أحد الرموز الأساسية لهم الصليب المقلوب
هذا الرمز هو في الأصل ليس من الصين كما نعتقد وإنما هو رمز للديانة الذرادشتية التي تؤمن بوجود إلهين الخير والشر، ثم أصبح رمزاً لعبدة الشيطان.
يقوم عبدة الشيطان بتجميع أصابع يدهم لتبدو بشكلها كقرون الشيطان
أخيراً نرغب من الجهات المعنية أن تولي اهتماماُ لهذا الموضوع الخطير، وتتخذ الإجراءات اللازمة لمراقبة مثل هذه المنتجات ومنعها من دخول بلادنا، حرصاً على شبابنا، وخوفاً من انتشار الفساد الفكري والأخلاقي بينهم، فهم أولاً وآخراً أولادنا وإخواننا، ولا يجب أن نتركهم عرضة لسرطان خبيث يجرهم إلى الفساد والرذيلة.


