أبو الفدا
بيلساني متقدم






- إنضم
- Jul 21, 2008
- المشاركات
- 327
- مستوى التفاعل
- 3
- المطرح
- فلسطين

بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة:
سبب هذه القصة لان كثيرا من الناس قالو باني موهوب
وعندي افكار كثيرة ونصحوني بكتابة قصة ولو لتجربة وهذه اول قصة اكتبها في ارض البيلسان
وستكون متسلسلة باذن الله وستكون القصة من النوع الغامض .
القصة
كل ما اذكر اني خلدت الى الفراش ليلة امس فصحوت متاخرا قراب الساعة
العاشرة ونظرت من حولي مستغربا وليس غريبا ان استغرب فالمكان غريب
اين انا ومن اين جئت الى هذا المكان الغريب نظرت حولي نظرة تمعن وكأني اعرف المكان
فتأملت وفكرت قليلا وقلت الى متى سابقى هنا توجهت الى الباب فوجدت
في الخارج حذائي ومشيت لارتديه فسمعت صوتا جميل جدا هز مشاعري
وكاني اعرف هذا الصوت فتمعنت به جيدا ولا ادري ما شدني بترديد ما اسمع
وفجئة سكت الصوت ولا ادري ماذا حصل شئ بداخلي دفعني الى المغسلة
فغسلت فمي وانفي ووجهي ويدي وراسي واذني وخرجت الى الشارع لا ادري الى اين
اذهب او ماذا يحصل لي وكاني لست صاحب الجسد كله يتحرك بدون مشورتي
وانا انظر فقط لا ادري ماذا يحصل فساقتني قدماي الى مكان غريب كل الناس تجتمع
وما زال الناس ياتون ودخلت المبنى وانا انظر ماهذا ما ذا يصل لي اين انا اشياء غريبة
فجلست كباقي الناس وفجاة وقف رجل كان بيده كتاب يقرا فيه وضعه جانبا وحمل سلك اسود
وقربه الى فمهة وقال كلام جميل فقام الناس بعدها وصفو ورائه صفا ففعلت مثلهم
وتقدم رجل اخر واخذ منه السلك وبدا بالحركات انحنا الناس فنحنيت مثلهم
ووضعو جبهاتهم على الارض فوضعت جبهتي وعملت كل الحركات التي كانو يعملونها
وفجاة الناس يلتفتون يمينا وشمالا ويسلم بعضهم على بعض وسلمو علي اناس كثيرون
لا اعرفهم فسلمو علي وقالو كيف حالك اليوم لم ادري ماذا اقول فركضت مسرعا الى خارج المبنى
ونظرت الى الناس هناك بائع موز وهناك بائع خضار وهناك وهناك وهناك ومشيت مشيت
كغريب تائه في بلاد لاول مرة يطئها انظر الى الناس البعض يقول مرحبا والاخر يقول كيف حالك
وانا امشي لفت انتباهي شيخ يبكي وهو يقترب الي فخفت
وابتعدت عنه ولاكنه اصر على الاقتراب فزادني خوفا فاخذني التفكير من هذا الشخص
وماذا يريد لا اعرف احد هنا ماذا يريد الناس مني البعض يبتسم والبعض حزين جدا
اين انا فاقترب الشخ مني وامسك بيدي وهما ترجفان فسحبت يدي من يده وذهبت مسرعا
الى المكان الذي بدات به فجلست افكر من هذا الشيخ ولما يبكي ولما امسك بيدي
فنظرت فوجدت خزانة قررت ان افتحها واعرف ما فيها فتوجهت اليها ومدت يدي اليها
وقبل ان تصل يدي اليها طرق الباب احدهم فخفت ان افتح وجلست افكر ماذا سافعل
فطرق الباب مرة اخرى فتشجعت ومشيت نحو الباب
كل ما اذكر اني خلدت الى الفراش ليلة امس فصحوت متاخرا قراب الساعة
العاشرة ونظرت من حولي مستغربا وليس غريبا ان استغرب فالمكان غريب
اين انا ومن اين جئت الى هذا المكان الغريب نظرت حولي نظرة تمعن وكأني اعرف المكان
فتأملت وفكرت قليلا وقلت الى متى سابقى هنا توجهت الى الباب فوجدت
في الخارج حذائي ومشيت لارتديه فسمعت صوتا جميل جدا هز مشاعري
وكاني اعرف هذا الصوت فتمعنت به جيدا ولا ادري ما شدني بترديد ما اسمع
وفجئة سكت الصوت ولا ادري ماذا حصل شئ بداخلي دفعني الى المغسلة
فغسلت فمي وانفي ووجهي ويدي وراسي واذني وخرجت الى الشارع لا ادري الى اين
اذهب او ماذا يحصل لي وكاني لست صاحب الجسد كله يتحرك بدون مشورتي
وانا انظر فقط لا ادري ماذا يحصل فساقتني قدماي الى مكان غريب كل الناس تجتمع
وما زال الناس ياتون ودخلت المبنى وانا انظر ماهذا ما ذا يصل لي اين انا اشياء غريبة
فجلست كباقي الناس وفجاة وقف رجل كان بيده كتاب يقرا فيه وضعه جانبا وحمل سلك اسود
وقربه الى فمهة وقال كلام جميل فقام الناس بعدها وصفو ورائه صفا ففعلت مثلهم
وتقدم رجل اخر واخذ منه السلك وبدا بالحركات انحنا الناس فنحنيت مثلهم
ووضعو جبهاتهم على الارض فوضعت جبهتي وعملت كل الحركات التي كانو يعملونها
وفجاة الناس يلتفتون يمينا وشمالا ويسلم بعضهم على بعض وسلمو علي اناس كثيرون
لا اعرفهم فسلمو علي وقالو كيف حالك اليوم لم ادري ماذا اقول فركضت مسرعا الى خارج المبنى
ونظرت الى الناس هناك بائع موز وهناك بائع خضار وهناك وهناك وهناك ومشيت مشيت
كغريب تائه في بلاد لاول مرة يطئها انظر الى الناس البعض يقول مرحبا والاخر يقول كيف حالك
وانا امشي لفت انتباهي شيخ يبكي وهو يقترب الي فخفت
وابتعدت عنه ولاكنه اصر على الاقتراب فزادني خوفا فاخذني التفكير من هذا الشخص
وماذا يريد لا اعرف احد هنا ماذا يريد الناس مني البعض يبتسم والبعض حزين جدا
اين انا فاقترب الشخ مني وامسك بيدي وهما ترجفان فسحبت يدي من يده وذهبت مسرعا
الى المكان الذي بدات به فجلست افكر من هذا الشيخ ولما يبكي ولما امسك بيدي
فنظرت فوجدت خزانة قررت ان افتحها واعرف ما فيها فتوجهت اليها ومدت يدي اليها
وقبل ان تصل يدي اليها طرق الباب احدهم فخفت ان افتح وجلست افكر ماذا سافعل
فطرق الباب مرة اخرى فتشجعت ومشيت نحو الباب
يتبع....................