محـمية العـريـن
أنشئت محمية العرين في البحرين في سنة 1976م وكان لها أثر كبير في رعاية الكثير من الحيوانات الفطرية البرية، والطيور النادرة والمحافظة على الغطاء النباتي في المنطقة وحماية النباتات والأعشاب.
تبلغ مساحة محمية العرين ثمانية كيلومترات مربعة قسمت إلى قسمين الحديقة والمحمية كما يوجد بها بحيرتان اصطناعيتان لتربية الطيور المائية منها (أبو منجل، النحام الكبير (الفنتير) ، الحجل ، البلشون الرمادي والأبيض، الكركيي المتوج، الأوز والبط) وجميعها تعيش في هاتين البحيرتين حيث تتمتع بحرية الحركة والطيران داخل الحديقة. تتميز هذه البحيرات بوجود النباتات التي تتحمل الملوحة بشكل كبير مثل نبات القصب ونبات الأثل. وهذه البحيرات بما فيها من نباتات كثيفة تعمل كمأوى وبيئة للطيور المقيمة والمهاجرة القادمة من أوروبا المهاجرة إلى أفريقيا.
القسم الأول (الحديقة) وتبلغ مساحتها أربعة كيلومترات مربعة مخصصة للزيارات حيث يشاهد الزوارالحيوانات والطيور المختلفة من الجزيرة العربية وأفريقيا وآسيا.
أما القسم الثاني (المحمية) والذي تبلغ مساحتها أربعة كيلومترات مربعة خصصت من أجل الحيوانات العربية النادرة من أجل تكاثرها ولا يسمح بالدخول إلى المحمية إلا المختصين من الأطباء البيطريين والباحثين والقائمين علي تغذية الحيوانات.
أنشئت محمية العرين في البحرين في سنة 1976م وكان لها أثر كبير في رعاية الكثير من الحيوانات الفطرية البرية، والطيور النادرة والمحافظة على الغطاء النباتي في المنطقة وحماية النباتات والأعشاب.
تبلغ مساحة محمية العرين ثمانية كيلومترات مربعة قسمت إلى قسمين الحديقة والمحمية كما يوجد بها بحيرتان اصطناعيتان لتربية الطيور المائية منها (أبو منجل، النحام الكبير (الفنتير) ، الحجل ، البلشون الرمادي والأبيض، الكركيي المتوج، الأوز والبط) وجميعها تعيش في هاتين البحيرتين حيث تتمتع بحرية الحركة والطيران داخل الحديقة. تتميز هذه البحيرات بوجود النباتات التي تتحمل الملوحة بشكل كبير مثل نبات القصب ونبات الأثل. وهذه البحيرات بما فيها من نباتات كثيفة تعمل كمأوى وبيئة للطيور المقيمة والمهاجرة القادمة من أوروبا المهاجرة إلى أفريقيا.
القسم الأول (الحديقة) وتبلغ مساحتها أربعة كيلومترات مربعة مخصصة للزيارات حيث يشاهد الزوارالحيوانات والطيور المختلفة من الجزيرة العربية وأفريقيا وآسيا.
أما القسم الثاني (المحمية) والذي تبلغ مساحتها أربعة كيلومترات مربعة خصصت من أجل الحيوانات العربية النادرة من أجل تكاثرها ولا يسمح بالدخول إلى المحمية إلا المختصين من الأطباء البيطريين والباحثين والقائمين علي تغذية الحيوانات.
الصور بعدسة جمانة شهاب :10:





التعديل الأخير بواسطة المشرف: