maroosh
بيلساني سوبر




- إنضم
- Sep 2, 2008
- المشاركات
- 2,279
- مستوى التفاعل
- 11
- المطرح
- بالشام


هي أيام أو شهور.. مرت
وأنا كما أنا..
أنتظرك.. وأدندن مع فيروز:
((نطرونا كتير.. كتير.... عموقف دارينا))
هو جمالك .. عطرك..
أم شعرك الأسود.. لا تسألي.!
فأنا نفسي لا أعرف.
ما يجعلني.. أرغب بك..
أو برؤيتك.!
هو ليس حباً، وأكذب عندما أقول أنه
ليس هكذا...!
كلامي يبدو ضرباً من الجنون
أليس كذلك. وربما هذا
ما بقي منك في داخلي.. جنوني
هو ما يجعلني أقف بانتظارك كل
يومٍ في نفس المكان.. لأدندن:
((يا نسمة خدينا.. يا نسمة جيبينا.. عموقف دارينا))
.
.
.
وفي نهاية يومي..
أعود وحدي_ كما ذهبت_
حاملاً بضع كلماتٍ..
أردت أن أقولها لك.. _لو رأيتك مرة ثانية_
لأقولها لنفسي..
ولأنني لا أعرفك..
ولا أعرف نفسي..
أدندن:
((لا عرفنا أساميهن.. ولا عرفوا أسامينا.. عموقف دارينا........))
نقلا عن الكاتب:
هاني فراس السواح
وأنا كما أنا..
أنتظرك.. وأدندن مع فيروز:
((نطرونا كتير.. كتير.... عموقف دارينا))
هو جمالك .. عطرك..
أم شعرك الأسود.. لا تسألي.!
فأنا نفسي لا أعرف.
ما يجعلني.. أرغب بك..
أو برؤيتك.!
هو ليس حباً، وأكذب عندما أقول أنه
ليس هكذا...!
كلامي يبدو ضرباً من الجنون
أليس كذلك. وربما هذا
ما بقي منك في داخلي.. جنوني
هو ما يجعلني أقف بانتظارك كل
يومٍ في نفس المكان.. لأدندن:
((يا نسمة خدينا.. يا نسمة جيبينا.. عموقف دارينا))
.
.
.
وفي نهاية يومي..
أعود وحدي_ كما ذهبت_
حاملاً بضع كلماتٍ..
أردت أن أقولها لك.. _لو رأيتك مرة ثانية_
لأقولها لنفسي..
ولأنني لا أعرفك..
ولا أعرف نفسي..
أدندن:
((لا عرفنا أساميهن.. ولا عرفوا أسامينا.. عموقف دارينا........))
نقلا عن الكاتب:
هاني فراس السواح