اقتصادي جديد
بيلساني نشيط



- إنضم
- Apr 1, 2010
- المشاركات
- 50
- مستوى التفاعل
- 4
- المطرح
- ضايع ببلاد الغربة

يمكن هل موضوع راح يفتح جروحاتنا بس يمكن نقدر نعرف الواقع يلي عايشنو يلي صار همنا الوحيد انو شو اخر لوك لهل فنان وشو اخر ألبوم (بدون زعل ويمكن انا واحد منهم)
وبشان تكمل وتنقش معنا كنت اتفرج ع برنامج ع اليوتيوب سخيف لدرجة بدك تبكي ع هل واقع
برنامج ع قناة عربية تناقش صورة للفنان تامر حسني
هل هي حقيقية أو مفبركة هل صورة كان مشكوك فيها هل تم فبركتها بتغير معلم من أهم معالم تامرحسني الا وهو شعر صدرو

يعني كل هل شي شعر صدرو مهم ولاتخافوو الصورة طلعت انو صحيحة بشان بيكون صار معكم معلومة تستفيدو منها بالمستقبل طبعا هي رابط الحلقة
http://www.youtube.com/watch?v=d-oje5gqJBU
بس لو جيت ع العلماءالعرب شو اخترعوا وشو عملوا مابنعرف وياريت في الهم تقدير بالوطن العربي ان كان من الشعب او الدول.
أيّ أوطان هذه التي لا تتبارى سوى في الإنفاق على المهرجانات ولا تعرف الأ الإغداق إلاّ على المطربات،
فتسخو عليهنّ في ليلة واحدة بما لا يمكن لعالم عربي أن يكسبه لو قضى عمره في البحث والاجتهاد؟
ما عادت المأساة في كون مؤخرة روبي
تعني العرب وتشغلهم أكثر من مُقدّمة ابن خلدون،
أيّ قطعة فيه من "السيليكون" أغلى من أي عقل من العقول العربية المهددة اليوم بالإبادة.
إن كانت الفضائيات قادرة على صناعة "النجوم" بين ليلة وضحاها، وتحويل حلم ملايين الشباب العربي إلى أن يصبحوا مغنين ليس أكثر، فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قُدرات لصناعة عالم؟
وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوق العلمي يتحقّق؟
ذلك أنّ إهمالنا البحث العلمي، واحتقارنا علماءنا، وتفريطنا فيهم هي من بعض أسباب احتقار العالم لنا
وكم كان صادقاً عمر بن عبدالعزيز (رضي اللّه عنه) حين قال: "إنْ استطعت فكن عالماً. فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِّماً. فإنْ لم تستطع فأحبّهم، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم". فما توقَّع أن يأتي يوم نُنكِّل فيه بعلمائنا ونُسلِّمهم فريسة سهلة إلى أعدائنا، ولا أن تُحرق مكتبات علمية بأكملها في العراق أثناء انهماكنا في متابعة "تلفزيون الواقع"، ولا أن يغادر مئات العلماء العراقيين الحياة في تصفيات جسدية مُنظَّمة في غفلَة منّا، لتصادف ذلك مع انشغال الأمة بالتصويت على التصفيات النهائية لمطربي الغد.
وبشان تكمل وتنقش معنا كنت اتفرج ع برنامج ع اليوتيوب سخيف لدرجة بدك تبكي ع هل واقع
برنامج ع قناة عربية تناقش صورة للفنان تامر حسني
هل هي حقيقية أو مفبركة هل صورة كان مشكوك فيها هل تم فبركتها بتغير معلم من أهم معالم تامرحسني الا وهو شعر صدرو


يعني كل هل شي شعر صدرو مهم ولاتخافوو الصورة طلعت انو صحيحة بشان بيكون صار معكم معلومة تستفيدو منها بالمستقبل طبعا هي رابط الحلقة
http://www.youtube.com/watch?v=d-oje5gqJBU
بس لو جيت ع العلماءالعرب شو اخترعوا وشو عملوا مابنعرف وياريت في الهم تقدير بالوطن العربي ان كان من الشعب او الدول.
أيّ أوطان هذه التي لا تتبارى سوى في الإنفاق على المهرجانات ولا تعرف الأ الإغداق إلاّ على المطربات،
فتسخو عليهنّ في ليلة واحدة بما لا يمكن لعالم عربي أن يكسبه لو قضى عمره في البحث والاجتهاد؟
ما عادت المأساة في كون مؤخرة روبي
تعني العرب وتشغلهم أكثر من مُقدّمة ابن خلدون،
أيّ قطعة فيه من "السيليكون" أغلى من أي عقل من العقول العربية المهددة اليوم بالإبادة.
إن كانت الفضائيات قادرة على صناعة "النجوم" بين ليلة وضحاها، وتحويل حلم ملايين الشباب العربي إلى أن يصبحوا مغنين ليس أكثر، فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قُدرات لصناعة عالم؟
وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوق العلمي يتحقّق؟
ذلك أنّ إهمالنا البحث العلمي، واحتقارنا علماءنا، وتفريطنا فيهم هي من بعض أسباب احتقار العالم لنا
وكم كان صادقاً عمر بن عبدالعزيز (رضي اللّه عنه) حين قال: "إنْ استطعت فكن عالماً. فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِّماً. فإنْ لم تستطع فأحبّهم، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم". فما توقَّع أن يأتي يوم نُنكِّل فيه بعلمائنا ونُسلِّمهم فريسة سهلة إلى أعدائنا، ولا أن تُحرق مكتبات علمية بأكملها في العراق أثناء انهماكنا في متابعة "تلفزيون الواقع"، ولا أن يغادر مئات العلماء العراقيين الحياة في تصفيات جسدية مُنظَّمة في غفلَة منّا، لتصادف ذلك مع انشغال الأمة بالتصويت على التصفيات النهائية لمطربي الغد.