ايهٍ يا قهوتي ,,,
يزداد بهاؤك تألّقا ,,,
وروحي بعبقك تعلّقا ,,, وعشقي لكِ توثّقا ,,,
قهوتي يا ذات الإطراب , كلما نّعّتْ كلماتي , يوماً مِن أيام حياتي , غرضّتُ للقائكِ جنباً ورؤياكِ ,,,,
فأنتي في صحرائي الرّدهة وأنتِ الإحباب ,,,
أصبحتُ مسلوس غرامكِ , وكل الليالي في البُعد ضّمياء ,,,
أراكِ كالجُلسان والقلبُ في حّبض , بُرضةٌ غمرتْ حياتي نورا ,,,
النَّشرُ منكِ مسك وفل والبُعد عنكِ عّلّز وفُطُل ,,,
فإنّ ما أصابني من الحرّض ونزف العاند وتقطّع البخيس يدني قيامتي لولا جُلبة منكِ ,,,
إنما تشتتُ الفكر أكثرَ المضانَّ ,,,
سأنتصر على حُبابي وأعود إلى أحبابي فإن قلبي يطرق بابي , فيا ربُ خفّفَ عني عذابي ,,,